تتواصل الإسهامات السياسية والدبلوماسية الكبيرة لدولة قطر تجاه أهم القضايا ذات الأولوية في الساحتين الاقليمية والدولية.
وقد أثبتت دولة قطر في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اضطلاعها المستمر بمسؤولياتها تجاه المنطقة والعالم.
من هذا المنطلق فقد ثمن المراقبون أهمية استقبال حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، بالديوان الأميري،أمس، لوزير الخارجية العراقي سعادة الدكتور إبراهيم الجعفري. حيث تم في المقابلة استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، والسبل الكفيلة بتعميقها وتعزيزها، وأكد سموه في هذا الصدد حرص دولة قطر على وحدة جمهورية العراق الشقيقة.
إن المواقف القطرية الراسخة في تحمل المسؤوليات الجسام تجاه قضايا العالمين العربي والإسلامي والمساهمة القطرية الكبيرة في مشاركة الساحة الدولية ما تجابهه من تحديات وما تعايشه من هموم بمختلف مجالات السياسة والاقتصاد والاجتماع، تعكس إيمان دولة قطر القوي بضرورة لعب أدوار فاعلة إقليميا ودوليا في سبيل أن يتعزز السلم والأمن وان يتجسد التعاون الملموس بين الدول والمجموعات الدولية كافة للتصدي للقضايا ذات الأولوية بشكل يسوده التنسيق والتشاور وإنفاذ الخطط العلمية الناجعة لحل المشكلات والأزمات.
مجددا فإن دولة قطر تستقطب الأنظار وتجتذب الاهتمام الإعلامي والسياسي الدولي لكونها تواصل اضطلاعها بمسؤولياتها العظيمة تجاه قضايا المنطقة والعالم.
وقد أثبتت دولة قطر في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اضطلاعها المستمر بمسؤولياتها تجاه المنطقة والعالم.
من هذا المنطلق فقد ثمن المراقبون أهمية استقبال حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، بالديوان الأميري،أمس، لوزير الخارجية العراقي سعادة الدكتور إبراهيم الجعفري. حيث تم في المقابلة استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، والسبل الكفيلة بتعميقها وتعزيزها، وأكد سموه في هذا الصدد حرص دولة قطر على وحدة جمهورية العراق الشقيقة.
إن المواقف القطرية الراسخة في تحمل المسؤوليات الجسام تجاه قضايا العالمين العربي والإسلامي والمساهمة القطرية الكبيرة في مشاركة الساحة الدولية ما تجابهه من تحديات وما تعايشه من هموم بمختلف مجالات السياسة والاقتصاد والاجتماع، تعكس إيمان دولة قطر القوي بضرورة لعب أدوار فاعلة إقليميا ودوليا في سبيل أن يتعزز السلم والأمن وان يتجسد التعاون الملموس بين الدول والمجموعات الدولية كافة للتصدي للقضايا ذات الأولوية بشكل يسوده التنسيق والتشاور وإنفاذ الخطط العلمية الناجعة لحل المشكلات والأزمات.
مجددا فإن دولة قطر تستقطب الأنظار وتجتذب الاهتمام الإعلامي والسياسي الدولي لكونها تواصل اضطلاعها بمسؤولياتها العظيمة تجاه قضايا المنطقة والعالم.