إن انعقاد اجتماع اللجنة الاستراتيجية العليا القطرية - التركية في الدوحة، أمس، هو حدث تاريخي، يُضاف إلى السجل المرموق لواقع العلاقات الثنائية المتميزة، بين دولة قطر، في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، والجمهورية التركية الشقيقة، في ظل قيادة فخامة الرئيس رجب طيب أردوغان.
فالجهود القوية المشتركة والخطوات العملية الملموسة، التي صحبت أعمال هذه اللجنة، إنما تعبر عن إرادة سياسية قوية لدى قائدي البلدين الشقيقين، صاحب السمو أمير البلاد المفدى، وأخيه فخامة الرئيس التركي، في السعي دوما إلى ترجمة التعاون والشراكة بين البلدين إلى خطوات عملية، تحقق النفع والفائدة والمصلحة المشتركة للبلدين وشعبيهما الشقيقين.
إننا نقول في هذا المقام إن قطر وتركيا، بما تجسدانه حاليا من جهود حثيثة ومشهودة، لتوطيد الأواصر وتعميق الروابط الأخوية القوية، وتحويلها إلى أعمال نافعة، إنما تقدمان للمنطقة والعالم أنموذجا مهما للتعاون الفريد والشراكة المثمرة.
وفي ذات السياق، فإننا نقول إن دولة قطر، قيادة وشعبا، تكن أغلى مشاعر التقدير وأعظمها لتركيا الشقيقة، قيادة وشعبا، نظرا لما جسدته تركيا دوما على أرض الواقع من تضامن مخلص ووقفة أخوية صادقة معها، ونقول هنا إن التاريخ قد سجل بأحرف من نور الوقفة التي تتسم بالشهامة من قبل تركيا الشقيقة مع دولة قطر، طوال فترة «الأزمة الخليجية المفتعلة»، وما رافقها من حصار جائر ومرفوض، استنكرته الضمائر اليقظة في العالم الحر، حيث إن وقفة تركيا مع قطر وقفة أخوية صادقة ومخلصة، لكونها تنبع من أفئدة صافية، تحب الخير للشقيق، وتدرك أن الوقوف معه دفاعا عن الحق هو موقف مشرف، لا يحتمل التقصير أو التردد أو التلكؤ.
فالجهود القوية المشتركة والخطوات العملية الملموسة، التي صحبت أعمال هذه اللجنة، إنما تعبر عن إرادة سياسية قوية لدى قائدي البلدين الشقيقين، صاحب السمو أمير البلاد المفدى، وأخيه فخامة الرئيس التركي، في السعي دوما إلى ترجمة التعاون والشراكة بين البلدين إلى خطوات عملية، تحقق النفع والفائدة والمصلحة المشتركة للبلدين وشعبيهما الشقيقين.
إننا نقول في هذا المقام إن قطر وتركيا، بما تجسدانه حاليا من جهود حثيثة ومشهودة، لتوطيد الأواصر وتعميق الروابط الأخوية القوية، وتحويلها إلى أعمال نافعة، إنما تقدمان للمنطقة والعالم أنموذجا مهما للتعاون الفريد والشراكة المثمرة.
وفي ذات السياق، فإننا نقول إن دولة قطر، قيادة وشعبا، تكن أغلى مشاعر التقدير وأعظمها لتركيا الشقيقة، قيادة وشعبا، نظرا لما جسدته تركيا دوما على أرض الواقع من تضامن مخلص ووقفة أخوية صادقة معها، ونقول هنا إن التاريخ قد سجل بأحرف من نور الوقفة التي تتسم بالشهامة من قبل تركيا الشقيقة مع دولة قطر، طوال فترة «الأزمة الخليجية المفتعلة»، وما رافقها من حصار جائر ومرفوض، استنكرته الضمائر اليقظة في العالم الحر، حيث إن وقفة تركيا مع قطر وقفة أخوية صادقة ومخلصة، لكونها تنبع من أفئدة صافية، تحب الخير للشقيق، وتدرك أن الوقوف معه دفاعا عن الحق هو موقف مشرف، لا يحتمل التقصير أو التردد أو التلكؤ.