إن تفاعلات الأدوار السياسية والاقتصادية المهمة، التي تقوم بها دولة قطر، في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، تستقطب اهتمام العالم بشكل مستمر.
ونقول هنا إجمالا، إن قطر قد أثبتت، عبر انتهاجها سياسات حكيمة ومدروسة، أنها تخطو بثقة تامة في النفس لتحقيق ما تصبو إليه من نهضة شاملة في كافة المجالات والقطاعات.
إننا ننظر في هذا الجانب إلى ما يسود الساحة الوطنية حاليا من تلاحم أخاذ بين القيادة الرشيدة والشعب الوفي، وما يطرد تحقيقه من منجزات متميزة في قطاعات كثيرة.
لقد انطلقت الملحمة الوطنية الكبرى لقطر بفضل ما يقدمه حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى دوما من توجيهات سامية للحكومة وللقطاع الخاص لمجابهة تحديات الأوضاع الراهنة، خصوصا في ظل ما تواجهه بلادنا الفتية من كيد وتآمر، عبر افتعال الأزمة الخليجية وما يرتبط بها من حصار غير أخلاقي، بادر كل أصحاب الضمائر اليقظة في عالمنا الحر إلى إدانته.
إن قطر تشهد، يوما بعد يوم، تعميق وتعزيز مسارات التنمية الاقتصادية والاجتماعية، من أجل خير ورفاهية شعبنا، وكل من يقيم على أرضنا الطيبة.
حاليا، والبلاد تستشرف في غضون أسابيع قليلة الاحتفالات المرتقبة باليوم الوطني للدولة، فإن مشاعر الزهو والفخر والاعتزاز بما تحقق من حصاد متميز عبر كافة القطاعات الاقتصادية الحيوية تعلو على ما سواها.
إنه يحق لقطر الآن أن تفخر بما تواصل إنجازه من منجزات كبيرة يشهد بها العالم بأسره، غير مبالية بكيد الكائدين أو تآمر المتآمرين.
ونقول هنا إن الشعب الوفي يواصل باستمرار اعتزازه بالفضل العظيم للقيادة الرشيدة، لما تضطلع به من مهام جسيمة، هدفها كله أن تتبوأ قطر دوما ما تستحقه من مواقع ريادية في الواقع السياسي والاقتصادي الدولي.
بقلم : رأي الوطن
ونقول هنا إجمالا، إن قطر قد أثبتت، عبر انتهاجها سياسات حكيمة ومدروسة، أنها تخطو بثقة تامة في النفس لتحقيق ما تصبو إليه من نهضة شاملة في كافة المجالات والقطاعات.
إننا ننظر في هذا الجانب إلى ما يسود الساحة الوطنية حاليا من تلاحم أخاذ بين القيادة الرشيدة والشعب الوفي، وما يطرد تحقيقه من منجزات متميزة في قطاعات كثيرة.
لقد انطلقت الملحمة الوطنية الكبرى لقطر بفضل ما يقدمه حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى دوما من توجيهات سامية للحكومة وللقطاع الخاص لمجابهة تحديات الأوضاع الراهنة، خصوصا في ظل ما تواجهه بلادنا الفتية من كيد وتآمر، عبر افتعال الأزمة الخليجية وما يرتبط بها من حصار غير أخلاقي، بادر كل أصحاب الضمائر اليقظة في عالمنا الحر إلى إدانته.
إن قطر تشهد، يوما بعد يوم، تعميق وتعزيز مسارات التنمية الاقتصادية والاجتماعية، من أجل خير ورفاهية شعبنا، وكل من يقيم على أرضنا الطيبة.
حاليا، والبلاد تستشرف في غضون أسابيع قليلة الاحتفالات المرتقبة باليوم الوطني للدولة، فإن مشاعر الزهو والفخر والاعتزاز بما تحقق من حصاد متميز عبر كافة القطاعات الاقتصادية الحيوية تعلو على ما سواها.
إنه يحق لقطر الآن أن تفخر بما تواصل إنجازه من منجزات كبيرة يشهد بها العالم بأسره، غير مبالية بكيد الكائدين أو تآمر المتآمرين.
ونقول هنا إن الشعب الوفي يواصل باستمرار اعتزازه بالفضل العظيم للقيادة الرشيدة، لما تضطلع به من مهام جسيمة، هدفها كله أن تتبوأ قطر دوما ما تستحقه من مواقع ريادية في الواقع السياسي والاقتصادي الدولي.
بقلم : رأي الوطن