تنتظم دولة قطر، في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، جهود متكاملة في شتى مجالات السياسة والدبلوماسية والاقتصاد، بما يعزز من المكانة العظيمة التي باتت تتبوأها قطر في الساحتين الإقليمية والدولية.
وحين تتعمق تأملاتنا للحراك الكبير الذي ينتظم الساحة الوطنية حاليا، فإننا نلحظ مؤشرات واضحة تشف عن دخول دولة قطر إلى مرحلة جديدة في مختلف القطاعات والميادين.
إن هذا الحراك السياسي والاقتصادي المتميز، يكرس لقطر أدوارها المعهودة التي ظلت تحظى دوما بالإعجاب والثناء في كافة المحافل الدولية.. ومن هذا المنطلق، فإن الأنظار تتجه باهتمام شديد صوب الحراك التشريعي المرتقب في بلادنا الفتية، في ظل الثقة العظيمة من قبل القيادة الرشيدة في أداء مجلس الشورى، وما يقوم به من حراك وطني عظيم ومثمر.
وفي هذا الإطار، فإننا ننوه بما أكد عليه مجلس الشورى في جلسته الأسبوعية، في دور انعقاده العادي السادس والأربعين، صباح أمس، حيث تداول المجلس في بداية الجلسة، الخطاب السامي لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، في افتتاح دور الانعقاد العادي السادس والأربعين للمجلس، الثلاثاء الماضي، مؤكدا أنه «جاء تعبيرا دقيقا وصادقا عن تطلعات المواطنين، وقوة دفع جديدة لمواصلة مسيرتنا المباركة في مختلف مجالات العمل الوطني».
إننا نقول، إن من شأن هذه الجهود والأعمال الدؤوبة المرتقبة لمجلس الشورى الموقر، أن تضفي منجزات جديدة بالغة الأهمية، تعايشها الساحة الوطنية، في مختلف القطاعات الحيوية، بما يعود بالخير والنفع على شعبنا الوفي، وعلى كل من يقيم على أرضنا الطيبة.
وحين تتعمق تأملاتنا للحراك الكبير الذي ينتظم الساحة الوطنية حاليا، فإننا نلحظ مؤشرات واضحة تشف عن دخول دولة قطر إلى مرحلة جديدة في مختلف القطاعات والميادين.
إن هذا الحراك السياسي والاقتصادي المتميز، يكرس لقطر أدوارها المعهودة التي ظلت تحظى دوما بالإعجاب والثناء في كافة المحافل الدولية.. ومن هذا المنطلق، فإن الأنظار تتجه باهتمام شديد صوب الحراك التشريعي المرتقب في بلادنا الفتية، في ظل الثقة العظيمة من قبل القيادة الرشيدة في أداء مجلس الشورى، وما يقوم به من حراك وطني عظيم ومثمر.
وفي هذا الإطار، فإننا ننوه بما أكد عليه مجلس الشورى في جلسته الأسبوعية، في دور انعقاده العادي السادس والأربعين، صباح أمس، حيث تداول المجلس في بداية الجلسة، الخطاب السامي لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، في افتتاح دور الانعقاد العادي السادس والأربعين للمجلس، الثلاثاء الماضي، مؤكدا أنه «جاء تعبيرا دقيقا وصادقا عن تطلعات المواطنين، وقوة دفع جديدة لمواصلة مسيرتنا المباركة في مختلف مجالات العمل الوطني».
إننا نقول، إن من شأن هذه الجهود والأعمال الدؤوبة المرتقبة لمجلس الشورى الموقر، أن تضفي منجزات جديدة بالغة الأهمية، تعايشها الساحة الوطنية، في مختلف القطاعات الحيوية، بما يعود بالخير والنفع على شعبنا الوفي، وعلى كل من يقيم على أرضنا الطيبة.