إن المراقبين ما فتئوا، طيلة الفترة الماضية، يجددون إشاداتهم بالموقف الحكيم، لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، في تعامل سموه بنهج سديد مع كافة تداعيات الأزمة الخليجية المفتعلة.
في هذا المقام، فإننا ننوه بأهمية الدعوة التي تلقاها حضرة صاحب السمو امير البلاد المفدى، أمس، من أخيه،حضرة صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت الشقيقة،للمشاركة في القمة الخليجية بالكويت. فقد تسلم حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، رسالة خطية من أخيه حضرة صاحب السمو، أمير دولة الكويت الشقيقة، تتضمن دعوة سموه للمشاركة في الدورة «38» للمجلس الأعلى لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، المقرر انعقادها في مدينة الكويت خلال الفترة من «5» إلى «6» ديسمبر الحالي. وقد سلم الرسالة سعادة السيد حفيظ محمد العجمي سفير دولة الكويت لدى الدولة خلال استقبال سمو الأمير له بمكتبه بقصر البحر صباح أمس.
إن دولة قطر، قد ظلت دوما تثبت، بالأفعال لا بالأقوال، بأنها حريصة على صون مكتسبات مجلس التعاون لدول الخليج العربية وحماية وصون تطلعات دول وشعوب الخليج العربي.
إن قطر حريصة على الحوار الفعال والإسهام الحكيم، في معالجة واقع الأزمة الراهنة، بما هو معلن من أفكار ورؤى متميزة، أعلنها حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، لتشكل خريطة طريق للإصلاح ونبذ الخلافات والعمل على معالجتها بحكمة.
في هذا المقام، فإننا ننوه بأهمية الدعوة التي تلقاها حضرة صاحب السمو امير البلاد المفدى، أمس، من أخيه،حضرة صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت الشقيقة،للمشاركة في القمة الخليجية بالكويت. فقد تسلم حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، رسالة خطية من أخيه حضرة صاحب السمو، أمير دولة الكويت الشقيقة، تتضمن دعوة سموه للمشاركة في الدورة «38» للمجلس الأعلى لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، المقرر انعقادها في مدينة الكويت خلال الفترة من «5» إلى «6» ديسمبر الحالي. وقد سلم الرسالة سعادة السيد حفيظ محمد العجمي سفير دولة الكويت لدى الدولة خلال استقبال سمو الأمير له بمكتبه بقصر البحر صباح أمس.
إن دولة قطر، قد ظلت دوما تثبت، بالأفعال لا بالأقوال، بأنها حريصة على صون مكتسبات مجلس التعاون لدول الخليج العربية وحماية وصون تطلعات دول وشعوب الخليج العربي.
إن قطر حريصة على الحوار الفعال والإسهام الحكيم، في معالجة واقع الأزمة الراهنة، بما هو معلن من أفكار ورؤى متميزة، أعلنها حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، لتشكل خريطة طريق للإصلاح ونبذ الخلافات والعمل على معالجتها بحكمة.