لم يعد الكذب بمستغرب على دول الحصار، ولم يعد افتراؤهم على قطر، وفبركة الاخبار المزيفة ضدها، بالأمر المستبعد عنهم، بل صار ذلك هو الاصل في تعاملهم، على عدد من المستويات.. ولم لا واساس ادعاءاتهم وفرضهم للحصار الجائر على قطر، بني على «فبركة» وتزييف، وقرصنة إجرامية!
أحدث الأكاذيب والافتراءات.. وليس آخرها.. كانت تلك التصريحات التي أطلقها وزير الدولة للخارجية الاماراتي، وتناقلتها بعض وسائل الإعلام بدول الحصار بشأن وجود وساطة قطرية بين بعض الأطراف اليمنية.
تلك التصريحات التي تأتي في سياق حملة الافتراءات والأكاذيب، نفتها قطر واستنكرتها بشدة على لسان مصدر مسؤول في وزارة الخارجية.
المصدر أكد أن هذه التصريحات عارية عن الصحة وتثير الدهشة لكونها صادرة عن مسؤول بالخارجية الإماراتية، وكان الأجدر به تحري الدقة في مثل هذه التصريحات الخطيرة التي لا تخدم مصالح الشعب اليمني الشقيق.
إن قطر التي تدعو دائما لحل النزاعات عبر الحوار، وبالطرق السلمية، هي بالقطع كما شدد المصدر المسؤول، ترحب بأي وساطة من شأنها إنهاء الحرب العبثية التي يدفع ثمنها الشعب اليمني الشقيق للوصول إلى حل سياسي وفق قرارات الشرعية الدولية وتستمر في دعمها ومساندتها لجهود الوساطة التي تقوم بها دولة الكويت الشقيقة بين الأطراف اليمنية. كما أنها لن تدخر وسعا في تقديم كافة المساعدات للشعب اليمني الشقيق لمواجهة الأوضاع المأساوية والظروف التي فرضت عليه في الوقت الراهن، بسبب هذه الحرب.
إن أكاذيب وافتراءات دول الحصار، أصبحت مكشوفة أمام العالم، الذي يعرف مبادئ قطر جيدا، ويشهد بصدقها وشفافية سياستها وإنسانيتها.
أحدث الأكاذيب والافتراءات.. وليس آخرها.. كانت تلك التصريحات التي أطلقها وزير الدولة للخارجية الاماراتي، وتناقلتها بعض وسائل الإعلام بدول الحصار بشأن وجود وساطة قطرية بين بعض الأطراف اليمنية.
تلك التصريحات التي تأتي في سياق حملة الافتراءات والأكاذيب، نفتها قطر واستنكرتها بشدة على لسان مصدر مسؤول في وزارة الخارجية.
المصدر أكد أن هذه التصريحات عارية عن الصحة وتثير الدهشة لكونها صادرة عن مسؤول بالخارجية الإماراتية، وكان الأجدر به تحري الدقة في مثل هذه التصريحات الخطيرة التي لا تخدم مصالح الشعب اليمني الشقيق.
إن قطر التي تدعو دائما لحل النزاعات عبر الحوار، وبالطرق السلمية، هي بالقطع كما شدد المصدر المسؤول، ترحب بأي وساطة من شأنها إنهاء الحرب العبثية التي يدفع ثمنها الشعب اليمني الشقيق للوصول إلى حل سياسي وفق قرارات الشرعية الدولية وتستمر في دعمها ومساندتها لجهود الوساطة التي تقوم بها دولة الكويت الشقيقة بين الأطراف اليمنية. كما أنها لن تدخر وسعا في تقديم كافة المساعدات للشعب اليمني الشقيق لمواجهة الأوضاع المأساوية والظروف التي فرضت عليه في الوقت الراهن، بسبب هذه الحرب.
إن أكاذيب وافتراءات دول الحصار، أصبحت مكشوفة أمام العالم، الذي يعرف مبادئ قطر جيدا، ويشهد بصدقها وشفافية سياستها وإنسانيتها.