+ A
A -
تتجه الأنظار اليوم إلى دولة الكويت الشقيقة، وهي تحتضن واحدة من أهم القمم الخليجية في تاريخ مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
وهنا، فإننا ننوه بأهمية الدور العظيم لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى في التعامل بنهج حكيم مع كافة تداعيات الأزمة الخليجية، حتى صار بالإمكان التقاء إرادة القادة والزعماء الخليجيين، وانعقاد هذه القمة التي ترنو إليها الشعوب بآمال عظيمة.
كما كان للجهود الكبيرة، التي تستحق أبلغ آيات الثناء والإشادة، التي قام بها، صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، أمير دولة الكويت الشقيقة، الأثر الواضح- أيضا- في تقريب وجهات النظر وتحقيق النتائج الايجابية الملموسة في طريق المعالجة الحكيمة للأزمة الخليجية، التي يأمل الجميع بأن تكون مجرد سحابة صيف، سرعان ما تنقشع، ليترسخ الإخاء الحقيقي بين قادة وزعماء مجلس التعاون والشعوب الخليجية جمعاء على طريق تحقيق أغلى التطلعات السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
ونقول في هذا المقام، إن مجلس التعاون الخليجي ظل يمثل إحدى النقاط المضيئة الكبيرة، في منطقتنا العربية والإسلامية، ولديه سجل حافل من المنجزات العظيمة القائمة على التخطيط الاستراتيجي السليم في كافة المجالات، من سياسة واقتصاد واجتماع وثقافة.. إننا نأمل في هذا السياق، أن تكلل الجهود المباركة لجميع قادة وزعماء دول التعاون الخليجي بتحقيق النجاح العظيم المرتقب، بما يعزز مسيرة العمل المشترك، ويرسي واقعا جديدا لكيفية تجاوز أية خلافات تتخلل مسيرة العمل الخليجي المشترك، ليتم بصفاء النفوس وبالارادة السياسية الغلابة للقادة في لقاءاتهم المباركة بالكويت، الخروج بتوصيات مثمرة وإيجابية، تحقق كل الآمال المرتجاة.
وهنا، فإننا ننوه بأهمية الدور العظيم لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى في التعامل بنهج حكيم مع كافة تداعيات الأزمة الخليجية، حتى صار بالإمكان التقاء إرادة القادة والزعماء الخليجيين، وانعقاد هذه القمة التي ترنو إليها الشعوب بآمال عظيمة.
كما كان للجهود الكبيرة، التي تستحق أبلغ آيات الثناء والإشادة، التي قام بها، صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، أمير دولة الكويت الشقيقة، الأثر الواضح- أيضا- في تقريب وجهات النظر وتحقيق النتائج الايجابية الملموسة في طريق المعالجة الحكيمة للأزمة الخليجية، التي يأمل الجميع بأن تكون مجرد سحابة صيف، سرعان ما تنقشع، ليترسخ الإخاء الحقيقي بين قادة وزعماء مجلس التعاون والشعوب الخليجية جمعاء على طريق تحقيق أغلى التطلعات السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
ونقول في هذا المقام، إن مجلس التعاون الخليجي ظل يمثل إحدى النقاط المضيئة الكبيرة، في منطقتنا العربية والإسلامية، ولديه سجل حافل من المنجزات العظيمة القائمة على التخطيط الاستراتيجي السليم في كافة المجالات، من سياسة واقتصاد واجتماع وثقافة.. إننا نأمل في هذا السياق، أن تكلل الجهود المباركة لجميع قادة وزعماء دول التعاون الخليجي بتحقيق النجاح العظيم المرتقب، بما يعزز مسيرة العمل المشترك، ويرسي واقعا جديدا لكيفية تجاوز أية خلافات تتخلل مسيرة العمل الخليجي المشترك، ليتم بصفاء النفوس وبالارادة السياسية الغلابة للقادة في لقاءاتهم المباركة بالكويت، الخروج بتوصيات مثمرة وإيجابية، تحقق كل الآمال المرتجاة.