+ A
A -
تجسد المشاركة المتميزة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، في القمة الإسلامية الاستثنائية، التي عقدت في اسطنبول، أمس، بدعوة من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الذي ترأس بلاده الدورة الحالية للمنظمة، الاهتمام العظيم الذي توليه دولة قطر لقضية فلسطين، والأدوار المتواصلة لقطر في الدفاع عن الحق الفلسطيني، في وجه تعاظم التآمر الذي يستهدف الشعب الفلسطيني.
لقد أثبتت قطر بشكل مستمر أنها وفية لمبادئها المعلنة في رفض الظلم الفادح الذي يتعرض له الفلسطينيون. وقد كان لوقفة قطر القوية في كل المحافل الاقليمية والدولية طيلة الفترة الماضية الأثر الكبير في حماية حقوق الفلسطينيين وصون القضية الفلسطينية ودرء كل الأخطار التي تتهدد الشعب الفلسطيني.
إن الثقل السياسي والدبلوماسي العظيم لدولة قطر قد أسهم دوما في توفير السند الكبير للفلسطينيين لمجابهة كافة التحديات المرتبطة بالقضية. إن إشادات عظيمة قد وجهها المراقبون للقيادة القطرية الرشيدة في اضطلاعها المستمر بحماية حقوق الفلسطينيين وتقديم الغالي والنفيس في سبيل أن يتمكن الشعب الفلسطيني من الوصول إلى غاياته وأهدافه الوطنية الأصيلة، في دحض افتراءات الاحتلال والقوى الدولية التي واصلت تنكرها لحقوق الفلسطينيين محاولة ان تفرض بالقوة واقعا على الأرض ينافي مقررات الشرعية الدولية خصوصا ما يتعلق بحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
إن المشاركة المشهودة لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى في قمة اسطنبول التي أقرت بيانا ختاميا وافيا، اشتمل على معطيات مهمة في الدفاع عن الحق الفلسطيني بشكل واضح وصريح، قد أعطت دفعة قوية لنضال الفلسطينيين عبر المسيرة التاريخية التي يمضون فيها بثبات مدعومين من كل شرفاء العالم ليتسنى لهم الحصول على كافة حقوقهم المشروعة التي أقرتها قرارات الشرعية الدولية.
لقد أثبتت قطر بشكل مستمر أنها وفية لمبادئها المعلنة في رفض الظلم الفادح الذي يتعرض له الفلسطينيون. وقد كان لوقفة قطر القوية في كل المحافل الاقليمية والدولية طيلة الفترة الماضية الأثر الكبير في حماية حقوق الفلسطينيين وصون القضية الفلسطينية ودرء كل الأخطار التي تتهدد الشعب الفلسطيني.
إن الثقل السياسي والدبلوماسي العظيم لدولة قطر قد أسهم دوما في توفير السند الكبير للفلسطينيين لمجابهة كافة التحديات المرتبطة بالقضية. إن إشادات عظيمة قد وجهها المراقبون للقيادة القطرية الرشيدة في اضطلاعها المستمر بحماية حقوق الفلسطينيين وتقديم الغالي والنفيس في سبيل أن يتمكن الشعب الفلسطيني من الوصول إلى غاياته وأهدافه الوطنية الأصيلة، في دحض افتراءات الاحتلال والقوى الدولية التي واصلت تنكرها لحقوق الفلسطينيين محاولة ان تفرض بالقوة واقعا على الأرض ينافي مقررات الشرعية الدولية خصوصا ما يتعلق بحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
إن المشاركة المشهودة لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى في قمة اسطنبول التي أقرت بيانا ختاميا وافيا، اشتمل على معطيات مهمة في الدفاع عن الحق الفلسطيني بشكل واضح وصريح، قد أعطت دفعة قوية لنضال الفلسطينيين عبر المسيرة التاريخية التي يمضون فيها بثبات مدعومين من كل شرفاء العالم ليتسنى لهم الحصول على كافة حقوقهم المشروعة التي أقرتها قرارات الشرعية الدولية.