يعيش المواطن القطري، والمقيمون على أرض قطر الطيبة، هذه الأيام، أجواء خاصة، في ظل الاحتفال باليوم الوطني، الذي تهب نسماته الطيبة على البلاد. الجميع يستبشرون بالعز والخير، وهو شعار اليوم الوطني، المستمد من خطاب الثبات الذي وجهه حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، للشعب في الحادي والعشرين من يوليو الماضي.
هذا الشعار، وكما أكد معالي الشيخ عبد الله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، يعكس روح التحدي والتلاحم والثقة المتبادلة بين القائد والشعب، ويُعزّز قيم الولاء للوطن والتكاتف والوحدة والاعتزاز بالهوية الوطنية والكبرياء الوطني، كما يُسهم في النهوض بالمجتمع لمواجهة المؤامرات الخارجية التي تُحاك ضد الدولة. كما يُجسّد اليوم الوطني رمزية مهمة في تاريخ الدولة، حيث يأتي الاحتفال به كأحد أنواع التعبير لدى جميع أفراد الشعب عن الفخر والإخلاص والمحبة للوطن الغالي، وتجديد العهد والبيعة لسيدي حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، الذي يقود البلاد بكل حكمة نحو توحيد الصفوف واستكمال مسيرة البناء والتطوُّر.
إن الاحتفالات باليوم الوطني الغالي، تأتي هذا العام، في ظروف استثنائية، تمر بها البلاد، بسبب الحصار المفروض عليها، وهو كما قال معالي رئيس الوزراء، يستدعي أهمية إرسال رسائل للعالم أجمع بأن قطر تسير على خطى المؤسس، من أجل تحقيق الغايات والأهداف المرجوة بتعزيز مسيرة التنمية المستدامة والنهوض الشامل، وتقديم النماذج الرائدة في شتى الصُعد والقطاعات.
ستواصل قطر مسيرة التقدم والنماء، والولاء والوفاء، مستبشرة دائما بالعز والخير، في ظل قيادتها الرشيدة الحكيمة.
هذا الشعار، وكما أكد معالي الشيخ عبد الله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، يعكس روح التحدي والتلاحم والثقة المتبادلة بين القائد والشعب، ويُعزّز قيم الولاء للوطن والتكاتف والوحدة والاعتزاز بالهوية الوطنية والكبرياء الوطني، كما يُسهم في النهوض بالمجتمع لمواجهة المؤامرات الخارجية التي تُحاك ضد الدولة. كما يُجسّد اليوم الوطني رمزية مهمة في تاريخ الدولة، حيث يأتي الاحتفال به كأحد أنواع التعبير لدى جميع أفراد الشعب عن الفخر والإخلاص والمحبة للوطن الغالي، وتجديد العهد والبيعة لسيدي حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، الذي يقود البلاد بكل حكمة نحو توحيد الصفوف واستكمال مسيرة البناء والتطوُّر.
إن الاحتفالات باليوم الوطني الغالي، تأتي هذا العام، في ظروف استثنائية، تمر بها البلاد، بسبب الحصار المفروض عليها، وهو كما قال معالي رئيس الوزراء، يستدعي أهمية إرسال رسائل للعالم أجمع بأن قطر تسير على خطى المؤسس، من أجل تحقيق الغايات والأهداف المرجوة بتعزيز مسيرة التنمية المستدامة والنهوض الشامل، وتقديم النماذج الرائدة في شتى الصُعد والقطاعات.
ستواصل قطر مسيرة التقدم والنماء، والولاء والوفاء، مستبشرة دائما بالعز والخير، في ظل قيادتها الرشيدة الحكيمة.