+ A
A -
يوم وطني مشهود يزخر بأعظم ملاحم الوفاء والانتماء الراسخ وتجديد الولاء لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، هذه هي السمة الجوهرية لتفاصيل احتفال قيادتنا السامية وشعبنا الوفي، أمس، بأغلى عيد وطني تعايشه الأجيال، فلا غرو فإن احتفال قطر هذا العام بيومها الوطني يحمل دلالات بليغة وعظيمة. فها هي الجموع الوفية في حشود غير مسبوقة تخف للمشاركة مع قائد المسيرة حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، في عيد الانتماء والوفاء وتجديد الولاء والعطاء. وفي هذا المقام وفي أول تغريدة لصاحب السمو أمير البلاد المفدى على (تويتر)، أشاد سموه بـ «صلابة شعب قطر في الدفاع عن استقلال وطنه ومنجزاته ومبادئه».
إن الشعب الوفي جدد بمشاركته العظيمة في احتفال اليوم الوطني أمس، تقديره الكبير للجهود النبيلة للقيادة الرشيدة، وهي تحقق الإنجاز تلو الإنجاز، وتفتح لوطننا الغالي أعظم دروب العزة والسؤدد والخير.
لقد زخر اليوم الوطني، بتفاصيل نيرة تجسد الوفاء العظيم من شعبنا ومن كل من يقيمون على أرض قطر الطيبة لقائد المسيرة (تميم المجد). فكما شهد الجميع فإن الجموع الوفية كلها ابتهجت قلوبها بالفرحة الصادقة، وهي تخرج في استفتاء شعبي عظيم وغير مسبوق، لتقول كلمتها مجددا بالولاء الغالي لأغلى قائد.
إن المنجزات العظيمة التي تجسدت طوال المسيرة الظافرة لوطننا، في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب السمو، هي التي دفعت الجميع للخروج للشوارع والمشاركة في احتفالات اليوم الوطني بأفراحه الغالية، التي بعثت الراحة والاطمئنان في النفوس بأن قطر ستظل بهذا الالتفاف العزيز للشعب الوفي خلف قيادته الرشيدة، عصية على كل من يعاديها أو يسعى للتربص بها، محاولا النيل من مكتسباتها الوطنية الغالية.
إن الشعب الوفي جدد بمشاركته العظيمة في احتفال اليوم الوطني أمس، تقديره الكبير للجهود النبيلة للقيادة الرشيدة، وهي تحقق الإنجاز تلو الإنجاز، وتفتح لوطننا الغالي أعظم دروب العزة والسؤدد والخير.
لقد زخر اليوم الوطني، بتفاصيل نيرة تجسد الوفاء العظيم من شعبنا ومن كل من يقيمون على أرض قطر الطيبة لقائد المسيرة (تميم المجد). فكما شهد الجميع فإن الجموع الوفية كلها ابتهجت قلوبها بالفرحة الصادقة، وهي تخرج في استفتاء شعبي عظيم وغير مسبوق، لتقول كلمتها مجددا بالولاء الغالي لأغلى قائد.
إن المنجزات العظيمة التي تجسدت طوال المسيرة الظافرة لوطننا، في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب السمو، هي التي دفعت الجميع للخروج للشوارع والمشاركة في احتفالات اليوم الوطني بأفراحه الغالية، التي بعثت الراحة والاطمئنان في النفوس بأن قطر ستظل بهذا الالتفاف العزيز للشعب الوفي خلف قيادته الرشيدة، عصية على كل من يعاديها أو يسعى للتربص بها، محاولا النيل من مكتسباتها الوطنية الغالية.
