+ A
A -
ظل الإعلام الدولي يتابع دوما باهتمام شديد الجولات المهمة التي يقوم بها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، والتي تجسد خططا استراتيجية مرموقة تنفذها دولة قطر، وهي خطط ترتكز على ترسيخ القيم والمبادئ المشهودة لدولة قطر التي تتحول إلى واقع عملي على أرض الواقع، من خلال أدوار بالغة الأهمية، ما فتئت قطر تقوم بها في جميع قارات العالم.
من هذا المنطلق، فقد تجدد تنويه وسائل الإعلام، على الساحتين الإقليمية والدولية، بالجولة الجديدة لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى في إفريقيا، حيث بدأ حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، جولة في عدد من دول غرب إفريقيا، وقد وصل حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، مساء أمس، إلى مدينة داكار، في زيارة رسمية إلى جمهورية السنغال. وكان في مقدمة مستقبلي سموه لدى وصوله قاعدة ليوبولد سيدار سنغور الجوية، فخامة الرئيس ماكي صال، رئيس جمهورية السنغال.
إننا ننوه في هذا المقام، بأهمية هذه الجولة السامية لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، التي تشمل «6» دول إفريقية هي؛ السنغال، غينيا كوناكري، مالي، كوت ديفوار، بوركينا فاسو، وغانا.
إن هذه الجولة لصاحب السمو، تعكس الرؤية الاستراتيجية المتميزة للسياسة الخارجية القطرية في انفتاحها المستمر على الدول والمجموعات الدولية، لتحقيق تعاون مثمر في كافة المجالات، بما يسهم في تعزيز أمن العالم وسلامه ونمائه ورخائه.
من هذا المنطلق، فقد تجدد تنويه وسائل الإعلام، على الساحتين الإقليمية والدولية، بالجولة الجديدة لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى في إفريقيا، حيث بدأ حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، جولة في عدد من دول غرب إفريقيا، وقد وصل حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، مساء أمس، إلى مدينة داكار، في زيارة رسمية إلى جمهورية السنغال. وكان في مقدمة مستقبلي سموه لدى وصوله قاعدة ليوبولد سيدار سنغور الجوية، فخامة الرئيس ماكي صال، رئيس جمهورية السنغال.
إننا ننوه في هذا المقام، بأهمية هذه الجولة السامية لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، التي تشمل «6» دول إفريقية هي؛ السنغال، غينيا كوناكري، مالي، كوت ديفوار، بوركينا فاسو، وغانا.
إن هذه الجولة لصاحب السمو، تعكس الرؤية الاستراتيجية المتميزة للسياسة الخارجية القطرية في انفتاحها المستمر على الدول والمجموعات الدولية، لتحقيق تعاون مثمر في كافة المجالات، بما يسهم في تعزيز أمن العالم وسلامه ونمائه ورخائه.
