توقف المحللون باهتمام بالغ لدى دلالات ونتائج الجولة المثمرة لحضرة صاحب السمو، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، في إفريقيا، والتي تمثل تجسيدا حقيقيا للخطط الاستراتيجية المدروسة للدبلوماسية القطرية، عبر انفتاحها على جميع قارات العالم.
إن القراءة السياسية المباشرة لدلالات هذه الجولة الأميرية السامية تثبت بأن قطر تواصل إسهاماتها الفاعلة في ترسيخ سلم العالم وأمنه واستقراره. فهذه الجولة ذات الأهمية الاستثنائية، تؤكد أن الجهود السياسية والدبلوماسية والاقتصادية القطرية حاضرة، في كل المحافل الإقليمية والدولية، لتعزز مع القوى والدول المختلفة تحقيق السلام، والتنمية والرخاء، والرفاهية للشعوب والمجتمعات، بعيدا عن التوترات الأمنية والحروب، وبعيدا عن واقع التطرف والإرهاب الذي أثبتت الدراسات أنه يتغذى من تفاقم الأزمات ومن تفشي الفقر والمرض والجوع.
إننا نستشف بوضوح عبر المتابعة اللصيقة للمعطيات المهمة التي زخرت بها جولة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، ومباحثات سموه المثمرة مع القادة الأفارقة، أن لقطر مكانتها الأثيرة في أفئدة القادة الأفارقة ولدى شعوبهم ومجتمعاتهم التي تعرف عن قطر كل الخير لكونها ما فتئت عبر عقود متتالية تسهم مع الأفارقة في مجابهة كل التحديات الفعلية في واقعهم الاجتماعي والاقتصادي. فالمساهمة القطرية لم تتوقف يوما تجاه شعوب القارة الافريقية في ملفات التنمية والتشغيل والصحة والتعليم والأمن، وتوطيد دعائم الاستقرار والرخاء، عبر توفير الحياة الكريمة للمجتمعات الإفريقية، من خلال التعاون المشترك بين قطر وتلك الدول الصديقة.
إن القراءة السياسية المباشرة لدلالات هذه الجولة الأميرية السامية تثبت بأن قطر تواصل إسهاماتها الفاعلة في ترسيخ سلم العالم وأمنه واستقراره. فهذه الجولة ذات الأهمية الاستثنائية، تؤكد أن الجهود السياسية والدبلوماسية والاقتصادية القطرية حاضرة، في كل المحافل الإقليمية والدولية، لتعزز مع القوى والدول المختلفة تحقيق السلام، والتنمية والرخاء، والرفاهية للشعوب والمجتمعات، بعيدا عن التوترات الأمنية والحروب، وبعيدا عن واقع التطرف والإرهاب الذي أثبتت الدراسات أنه يتغذى من تفاقم الأزمات ومن تفشي الفقر والمرض والجوع.
إننا نستشف بوضوح عبر المتابعة اللصيقة للمعطيات المهمة التي زخرت بها جولة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، ومباحثات سموه المثمرة مع القادة الأفارقة، أن لقطر مكانتها الأثيرة في أفئدة القادة الأفارقة ولدى شعوبهم ومجتمعاتهم التي تعرف عن قطر كل الخير لكونها ما فتئت عبر عقود متتالية تسهم مع الأفارقة في مجابهة كل التحديات الفعلية في واقعهم الاجتماعي والاقتصادي. فالمساهمة القطرية لم تتوقف يوما تجاه شعوب القارة الافريقية في ملفات التنمية والتشغيل والصحة والتعليم والأمن، وتوطيد دعائم الاستقرار والرخاء، عبر توفير الحياة الكريمة للمجتمعات الإفريقية، من خلال التعاون المشترك بين قطر وتلك الدول الصديقة.