ما فتئ المراقبون يجددون إشادتهم بالنهج السياسي السديد لدولة قطر، في ظل القيادة الرشيدة، لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى. وفي هذا المقام، فقد واصلت وسائل الإعلام الدولية تثمينها لأهمية الحراك السياسي والدبلوماسي العظيم الذي تقوم به دولة قطر، وفقا لتخطيط استراتيجي محكم. وقد نوه المحللون بشكل خاص بالحراك السياسي والاقتصادي الكبير الذي تترجمه الجولة الأميرية السامية في إفريقيا.
لقد استمر الاهتمام غير المسبوق إعلاميا بالنتائج المثمرة للجولة الافريقية الناجحة لصاحب السمو أمير البلاد المفدى، والتي شهدت مباحثات معمقة أجراها سموه مع القادة والزعماء الأفارقة، تجسيدا لاهتمام دولة قطر اللامحدود بمد الجسور المتينة نحو القارة الإفريقية الواعدة بالخير والنماء والازدهار. كما شهدت التوقيع على اتفاقيات مهمة للاستثمار، وتعزيز الشراكة الاقتصادية والتعاون المشترك.
إننا نقول في هذا السياق، إن الجولة الأميرية السامية، قد حملت مدلولات سياسية ودبلوماسية واقتصادية بالغة الأهمية، لكونها تعني بأن قطر أقوى من كافة المحاولات السابقة التي قامت بها «دول الحصار» في افتعالها للأزمة الخليجية. فقطر أقوى من أن تعزل عن المحيطين الإقليمي والدولي. وها نحن نشهد بشكل مستمر كيف أن السياسة الخارجية لقطر تتجسد عبر أدوار متجددة وقوية لترسيخ سلام العالم وأمنه واستقراره.
إن قطر قد ظلت دوما، وفية لأسس التعاون الإقليمي، والدولي بفاعلية كبيرة ومشهودة. وقد أثبت الحراك السياسي والاقتصادي العظيم الذي تمثله الجولة الأميرية السامية في القارة الإفريقية، أن قطر لا يمكن عزلها أو إغفال أدوارها المرموقة في صنع السلام وتأمين الاستقرار وبناء معطيات راسخة لواقع تنموي مزدهر في مختلف قارات العالم ينبني على خطط مدروسة.
لقد استمر الاهتمام غير المسبوق إعلاميا بالنتائج المثمرة للجولة الافريقية الناجحة لصاحب السمو أمير البلاد المفدى، والتي شهدت مباحثات معمقة أجراها سموه مع القادة والزعماء الأفارقة، تجسيدا لاهتمام دولة قطر اللامحدود بمد الجسور المتينة نحو القارة الإفريقية الواعدة بالخير والنماء والازدهار. كما شهدت التوقيع على اتفاقيات مهمة للاستثمار، وتعزيز الشراكة الاقتصادية والتعاون المشترك.
إننا نقول في هذا السياق، إن الجولة الأميرية السامية، قد حملت مدلولات سياسية ودبلوماسية واقتصادية بالغة الأهمية، لكونها تعني بأن قطر أقوى من كافة المحاولات السابقة التي قامت بها «دول الحصار» في افتعالها للأزمة الخليجية. فقطر أقوى من أن تعزل عن المحيطين الإقليمي والدولي. وها نحن نشهد بشكل مستمر كيف أن السياسة الخارجية لقطر تتجسد عبر أدوار متجددة وقوية لترسيخ سلام العالم وأمنه واستقراره.
إن قطر قد ظلت دوما، وفية لأسس التعاون الإقليمي، والدولي بفاعلية كبيرة ومشهودة. وقد أثبت الحراك السياسي والاقتصادي العظيم الذي تمثله الجولة الأميرية السامية في القارة الإفريقية، أن قطر لا يمكن عزلها أو إغفال أدوارها المرموقة في صنع السلام وتأمين الاستقرار وبناء معطيات راسخة لواقع تنموي مزدهر في مختلف قارات العالم ينبني على خطط مدروسة.