تتكثف بشكل مستمر الإشادات الدولية لمجمل الخطط الاستراتيجية الطموحة في دولة قطر والتي يتم تنزيلها على أرض الواقع بشكل فعّال.
وفي هذا المقام، يتجدد تنويه المراقبين بأهمية التوجيهات السديدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، التي يتفضل بها سموه للحكومة والقطاع الخاص، حاثا سموه، الجميع على تفعيل خطوات الحراك التنموي العظيم في قطر.
لقد تجدد التذكير بهذه التوجيهات الحكيمة لصاحب السمو أمير البلاد المفدى، خلال الزيارة التي قام بها معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، صباح أمس، إلى المقر الرئيسي لهيئة الأشغال العامة «أشغال».
وقد وجه معالي رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية بـ «العمل على إنجاز المشاريع القائمة وفقاً للمواعيد المقررة، تنفيذاً لتوجيهات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، للوفاء بمتطلبات المرحلة الحالية والمستقبلية».
إن واقعا اقتصاديا مزدهرا يسود كافة قطاعات العمل التنموي القطري، وتشهد المؤسسات الاقتصادية الدولية لقطر، على الدوام، بأنها باتت تمثل قطبا اقتصاديا، له ثقله العظيم في الساحتين الإقليمية والدولية، ولا غرو فإن قطر ما فتئت تطبق خططا تنموية طموحة، ترصد لها ميزانيات ضخمة، ويتبعها تنفيذ متقن بكافة الميادين التنموية، إنفاذا للتوجيهات الأميرية السامية، بما يكفل للقطاعات التنموية القطرية الاستمرار في التوهج والإشعاع والعطاء المثمر الذي ترصده الدوائر الاقتصادية بإعجاب كبير.
وفي هذا المقام، يتجدد تنويه المراقبين بأهمية التوجيهات السديدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، التي يتفضل بها سموه للحكومة والقطاع الخاص، حاثا سموه، الجميع على تفعيل خطوات الحراك التنموي العظيم في قطر.
لقد تجدد التذكير بهذه التوجيهات الحكيمة لصاحب السمو أمير البلاد المفدى، خلال الزيارة التي قام بها معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، صباح أمس، إلى المقر الرئيسي لهيئة الأشغال العامة «أشغال».
وقد وجه معالي رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية بـ «العمل على إنجاز المشاريع القائمة وفقاً للمواعيد المقررة، تنفيذاً لتوجيهات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، للوفاء بمتطلبات المرحلة الحالية والمستقبلية».
إن واقعا اقتصاديا مزدهرا يسود كافة قطاعات العمل التنموي القطري، وتشهد المؤسسات الاقتصادية الدولية لقطر، على الدوام، بأنها باتت تمثل قطبا اقتصاديا، له ثقله العظيم في الساحتين الإقليمية والدولية، ولا غرو فإن قطر ما فتئت تطبق خططا تنموية طموحة، ترصد لها ميزانيات ضخمة، ويتبعها تنفيذ متقن بكافة الميادين التنموية، إنفاذا للتوجيهات الأميرية السامية، بما يكفل للقطاعات التنموية القطرية الاستمرار في التوهج والإشعاع والعطاء المثمر الذي ترصده الدوائر الاقتصادية بإعجاب كبير.