+ A
A -
ظلت دولة قطر تجدد مواقفها المبدئية برفض الإرهاب، وواصلت بشكل مستمر التعبير عن سياسة واضحة في دعم جهود المجتمع الدولي لمكافحة الإرهاب، وهو ما أكسبها ثقة العالم.
في هذا السياق، أكدت قطر إدانتها بقوة للتفجير الإرهابي الذي استهدف الشرطة في العاصمة الأفغانية كابول، أمس، وأوقع عددا من القتلى والجرحى، مجددة «موقفها الثابت من رفض العنف والإرهاب مهما كانت الدوافع والأسباب».
إن قطر قد أثبتت عبر مواقفها الصريحة والواضحة في كافة المحافل الدبلوماسية والسياسية، أنها تساند الجهود الدولية لتعزيز السلم والأمن وإنقاذ المجتمعات المختلفة من شرور الأعمال الإرهابية.
في هذا الإطار، فإننا نستحضر أن الدبلوماسية القطرية ما فتئت عبر مشاركات مهمة وفاعلة في اجتماعات دولية عديدة تؤكد ضرورة تبني خطط واضحة لحماية المجتمعات من أخطار الإرهاب وجعل العالم أكثر أمنا وسلاما.
إن مخاطر الإرهاب في تزايد، مما يثير القلق حقا، ولذلك فإن ضرورات ملحة تتبلور حاليا بأن تتسارع الجهود الإقليمية والدولية لوضع خطط سليمة تضمن إنهاء بؤر التوتر التي تتيح مناخا لوجود التنظيمات الإرهابية.
إن مساعي إنهاء الإرهاب واجتثاثه من جذوره يجب أن تستصحب، مع النظرة الأمنية، واجب النظر في معطيات الواقع الاقتصادي والاجتماعي والثقافي، بمناطق عديدة من العلم تتجدد فيها الضربات العمياء للتنظيمات الإرهابية مما يؤدي إلى سقوط أعداد كبيرة من الأبرياء وترويع المجتمعات وزعزعة استقرارها.
في هذا السياق، أكدت قطر إدانتها بقوة للتفجير الإرهابي الذي استهدف الشرطة في العاصمة الأفغانية كابول، أمس، وأوقع عددا من القتلى والجرحى، مجددة «موقفها الثابت من رفض العنف والإرهاب مهما كانت الدوافع والأسباب».
إن قطر قد أثبتت عبر مواقفها الصريحة والواضحة في كافة المحافل الدبلوماسية والسياسية، أنها تساند الجهود الدولية لتعزيز السلم والأمن وإنقاذ المجتمعات المختلفة من شرور الأعمال الإرهابية.
في هذا الإطار، فإننا نستحضر أن الدبلوماسية القطرية ما فتئت عبر مشاركات مهمة وفاعلة في اجتماعات دولية عديدة تؤكد ضرورة تبني خطط واضحة لحماية المجتمعات من أخطار الإرهاب وجعل العالم أكثر أمنا وسلاما.
إن مخاطر الإرهاب في تزايد، مما يثير القلق حقا، ولذلك فإن ضرورات ملحة تتبلور حاليا بأن تتسارع الجهود الإقليمية والدولية لوضع خطط سليمة تضمن إنهاء بؤر التوتر التي تتيح مناخا لوجود التنظيمات الإرهابية.
إن مساعي إنهاء الإرهاب واجتثاثه من جذوره يجب أن تستصحب، مع النظرة الأمنية، واجب النظر في معطيات الواقع الاقتصادي والاجتماعي والثقافي، بمناطق عديدة من العلم تتجدد فيها الضربات العمياء للتنظيمات الإرهابية مما يؤدي إلى سقوط أعداد كبيرة من الأبرياء وترويع المجتمعات وزعزعة استقرارها.
