+ A
A -
نستطيع أن نطلق على عام «2017» المنقضي، أنه عام النجاح المبهر في مواجهة التحديات.. كما يمكننا أن نسمي العام الجديد «2018»، بعام القفزات الاقتصادية، حيث دخل الاقتصاد القطري العام الجديد برؤية واضحة وخطط وبرامج غير مسبوقة، مستندا إلى ميزانية مبشرة واستراتيجيات متقدمة تدعمها إرادات صلبة ومشاريع طموحة لتحصين دولتنا ضد كل المخاطر واستكمال مسيرتها ونهضتها بقيادة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى وحكومته الرشيدة.
ومن بين أهم المشروعات العملاقة التي تشهدها البلاد، يأتي مشروع مترو الدوحة، الذي يسير فيها الإنجاز بمعدلات رائعة، رغم أنف الحصار الجائر، فقد قام معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، صباح أمس بزيارة تفقدية لمحطة المنطقة الاقتصادية التابعة للمشروع، للاطلاع على التقدم في سير الأعمال ولاسيما الإنجازات الرئيسية التي حققتها شركة سكك الحديد القطرية «الريل» في العام 2017 وخططها المستقبلية.
كما قام معاليه بتجربة أحد القطارات الجديدة ليكون أول قطار يدخل الأنفاق بين محطة المنطقة الاقتصادية ومحطة عقبة بن نافع وكذلك المسار العلوي حتى محطة الوكرة.
تفاصيل المشروع والتقنيات المستخدمة، كوسائل الإعلام الرقمية واللافتات الإرشادية، والتخطيط المتكامل للرحلات، وحجز التذاكر عن طريق أجهزة الخدمة الذاتية، وتكييف الهواء الذكي، وتغطية واي فاي كاملة عبر الشبكة، تؤكد على أن قطر تبني للحاضر والمستقبل، وأن الاقتصاد القطري، يتجه لمزيد من القوة والصلابة.. تلك الصلابة التي تتميز بها مواقف قطر في الحفاظ على سيادتها وكرامتها.
ومن بين أهم المشروعات العملاقة التي تشهدها البلاد، يأتي مشروع مترو الدوحة، الذي يسير فيها الإنجاز بمعدلات رائعة، رغم أنف الحصار الجائر، فقد قام معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، صباح أمس بزيارة تفقدية لمحطة المنطقة الاقتصادية التابعة للمشروع، للاطلاع على التقدم في سير الأعمال ولاسيما الإنجازات الرئيسية التي حققتها شركة سكك الحديد القطرية «الريل» في العام 2017 وخططها المستقبلية.
كما قام معاليه بتجربة أحد القطارات الجديدة ليكون أول قطار يدخل الأنفاق بين محطة المنطقة الاقتصادية ومحطة عقبة بن نافع وكذلك المسار العلوي حتى محطة الوكرة.
تفاصيل المشروع والتقنيات المستخدمة، كوسائل الإعلام الرقمية واللافتات الإرشادية، والتخطيط المتكامل للرحلات، وحجز التذاكر عن طريق أجهزة الخدمة الذاتية، وتكييف الهواء الذكي، وتغطية واي فاي كاملة عبر الشبكة، تؤكد على أن قطر تبني للحاضر والمستقبل، وأن الاقتصاد القطري، يتجه لمزيد من القوة والصلابة.. تلك الصلابة التي تتميز بها مواقف قطر في الحفاظ على سيادتها وكرامتها.