+ A
A -
بعيدا عن صخب القول، وبهدوء الواثق، وثقة المتمكن، تسير قطر، مواصلة تعزيز اقتصادها وتنوع مصادره.. عقول وسواعد أبناء قطر ومن يعيشون على أرضها الطيبة، مشغولة بالانجاز، لأن نهضة الاقتصاد تحتاج إلى جهد عميق وتفكير دقيق، ينتج أفكارا غير تقليدية، تترجمها أياد وسواعد أحبت قطر فاحبتها، فعلمت وتفانت.
قطر المشرعة الأبواب، كانت على موعد بالأمس، مع انجاز جديد عبر ميناء حمد.. بوابتنا الكبيرة على العالم.. حيث أعلن الميناء، عن وصول أكبر سفينة تدخل الميناء منذ بدء العمليات التشغيلية للمطار بطول 365.5 متر وغاطس 15.5 متر، وقدرة استيعابية تبلغ 13154 حاوية نمطية.
بيان ميناء حمد، قال إن السفينة «هيونداي درايف» التابعة لشركة الشحن الكورية الجنوبية «هيونداي ميرشانت مارين» باتت ضمن الشبكة المتنامية للميناء، حيث يسيّر الخط الملاحي الجديد رحلة أسبوعية منتظمة إلى ميناء حمد من خلال خدمة الشحن كوريا الجنوبية- الشرق الأوسط (KME) التي تغطي موانئ رئيسية في آسيا من بينها ميناءا كوانغ يانغ، وبوسان بكوريا الجنوبية، وموانئ نينغبو، وكاوهسيونغ، ويانتيان، وشيكو بالصين، وميناء سنغافورة، وميناء كلانغ بماليزيا وغيرها.
لا شك أن الخط الملاحي الجديد، من شأنه أن يعزز الخيارات المتاحة للعملاء ويوفر حلولا سريعة ومضمونة لشركات الاستيراد والتصدير العاملة بالسوق المحلية أو تلك المهتمة بالوصول إليه، حيث تتميز الخدمة الجديدة بفترات عبور تنافسية، تساهم في تقليص الوقت المستغرق لوصول البضائع وخفض التكلفة على مستخدمي الميناء. عقول أبناء قطر وسواعدها، مهمومة بالتنمية والتقدم والرفاه.. توفر طاقتها للعمل، ولا تهدرها في لدد الخصومة وفجور الكلمات.
قطر المشرعة الأبواب، كانت على موعد بالأمس، مع انجاز جديد عبر ميناء حمد.. بوابتنا الكبيرة على العالم.. حيث أعلن الميناء، عن وصول أكبر سفينة تدخل الميناء منذ بدء العمليات التشغيلية للمطار بطول 365.5 متر وغاطس 15.5 متر، وقدرة استيعابية تبلغ 13154 حاوية نمطية.
بيان ميناء حمد، قال إن السفينة «هيونداي درايف» التابعة لشركة الشحن الكورية الجنوبية «هيونداي ميرشانت مارين» باتت ضمن الشبكة المتنامية للميناء، حيث يسيّر الخط الملاحي الجديد رحلة أسبوعية منتظمة إلى ميناء حمد من خلال خدمة الشحن كوريا الجنوبية- الشرق الأوسط (KME) التي تغطي موانئ رئيسية في آسيا من بينها ميناءا كوانغ يانغ، وبوسان بكوريا الجنوبية، وموانئ نينغبو، وكاوهسيونغ، ويانتيان، وشيكو بالصين، وميناء سنغافورة، وميناء كلانغ بماليزيا وغيرها.
لا شك أن الخط الملاحي الجديد، من شأنه أن يعزز الخيارات المتاحة للعملاء ويوفر حلولا سريعة ومضمونة لشركات الاستيراد والتصدير العاملة بالسوق المحلية أو تلك المهتمة بالوصول إليه، حيث تتميز الخدمة الجديدة بفترات عبور تنافسية، تساهم في تقليص الوقت المستغرق لوصول البضائع وخفض التكلفة على مستخدمي الميناء. عقول أبناء قطر وسواعدها، مهمومة بالتنمية والتقدم والرفاه.. توفر طاقتها للعمل، ولا تهدرها في لدد الخصومة وفجور الكلمات.