في الركيزة الأولى لرؤية قطر «2030»، الخاصة بالتنمية البشرية، تقرأ ما يلي: «تعمل قطر على تطوير نظام متكامل للرعاية الصحية، يقدم خدمات صحية وقائية وعلاجية عالية الجودة، يدار وفق أفضل المعايير العالمية، ويوفر للجيل الحالي، والأجيال القادمة حياة صحية مديدة، وتكون مرافقه متاحة للسكان، وبرسوم يستطيعون تحملها».
وفق هذه الرؤية التي تضع الإنسان في مقدمة الاهتمامات، وصحته على رأس أولوياتها، افتتح مركز سدرة للطب، عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، والمتخصص في تقديم الرعاية الصحية للنساء والأطفال المستشفى الرئيسي المزود بأحدث المرافق، معلنا بذلك جاهزيته لاستقبال أول مريض داخلي.
المركز الذي يعد صرحا طبيا جديدا، سيشكل عند اكتمال مراحل تشغيله في منتصف العام الجاري، قفزة في القطاع الصحي القطري، حيث سيكون المركز قادرا على قبول ما يزيد على 275 ألف موعد في العيادات الخارجية، وإجراء 11 ألف عملية جراحية، واستقبال 100 ألف حالة طارئة من خلال قسم الطوارئ، وإجراء 9 آلاف حالة ولادة، سنويا، ليزيد بذلك من الطاقة الاستيعابية للقطاع الصحي في قطر، بما يناسب الزيادة السكانية المتسارعة في الدولة، إلى جانب تقديمه لرعاية متخصصة عالمية.
كما أنه أول مركز من نوعه في الشرق الأوسط، وسيكون مرجعا طبيا لمنطقة الخليج بأسرها، على مستوى الرعاية الصحية المتخصصة المقدمة للنساء والأطفال، والمدعومة بقاعدة بحثية مذهلة.
إن افتتاح مركز سدرة للطب يعتبر أحد أهم الإنجازات، التي تضاف للجهود الرامية إلى زيادة المرافق الصحية في الدولة.
وفق هذه الرؤية التي تضع الإنسان في مقدمة الاهتمامات، وصحته على رأس أولوياتها، افتتح مركز سدرة للطب، عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، والمتخصص في تقديم الرعاية الصحية للنساء والأطفال المستشفى الرئيسي المزود بأحدث المرافق، معلنا بذلك جاهزيته لاستقبال أول مريض داخلي.
المركز الذي يعد صرحا طبيا جديدا، سيشكل عند اكتمال مراحل تشغيله في منتصف العام الجاري، قفزة في القطاع الصحي القطري، حيث سيكون المركز قادرا على قبول ما يزيد على 275 ألف موعد في العيادات الخارجية، وإجراء 11 ألف عملية جراحية، واستقبال 100 ألف حالة طارئة من خلال قسم الطوارئ، وإجراء 9 آلاف حالة ولادة، سنويا، ليزيد بذلك من الطاقة الاستيعابية للقطاع الصحي في قطر، بما يناسب الزيادة السكانية المتسارعة في الدولة، إلى جانب تقديمه لرعاية متخصصة عالمية.
كما أنه أول مركز من نوعه في الشرق الأوسط، وسيكون مرجعا طبيا لمنطقة الخليج بأسرها، على مستوى الرعاية الصحية المتخصصة المقدمة للنساء والأطفال، والمدعومة بقاعدة بحثية مذهلة.
إن افتتاح مركز سدرة للطب يعتبر أحد أهم الإنجازات، التي تضاف للجهود الرامية إلى زيادة المرافق الصحية في الدولة.