+ A
A -
التكرار الممل للافتراءات الإماراتية ضد دولة قطر، يؤكد بشكل قاطع ان دولة الإمارات ادمنت الكذب والتدليس، ولم تعد ترعوي للفضح المستمر لمؤامراتها.
واستباقا للاحداث، كدأب امارات التدليس، قال مسؤول عسكري في الإمارات، أن الجيش تلقى تعليمات بعدم تصعيد الأزمة مع قطر واتخاذ مسار بديل للطائرات الإماراتية عبر السعودية، رغم ان قطر لم تبادر يوما بالتصعيد، وسعت دائما وفق توجيهات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني امير البلاد المفدى، بتفضيل الحوار بين الاشقاء لحل أي خلاف عابر، دون المساس بالسيادة، وسارت قطر على هدى قيمها في احترام الآخر، أيا كانت افتراءاته، حتى المختلف الذين تبوأوا شأوا كبيرا، في نبذ الاخوة والتنكر لصلات الدم الخليجي، والاساءة لقطر، صبحا وعشية، لم ترد عليه الا بالحجة وكشف الافتراء ودحض المؤامرات بالحقائق المجردة.
وعلى الرغم من نفي قطر للادعاءات الإماراتية بشأن اعتراض طائرتين مدنيتين، بل وعلى العكس أثبتت قطر ان الإمارات اخترقت اجواء الدولة عبر طائرة عسكرية، وهو ما قاد أبوظبي في اليوم التالي مباشرة لحادثة الاختراق، للادعاء باعتراض قطر لطائرتين مدنيتين، سعيا منها للخروج بأي سبيل مما اقترفت يداها، وما فعلته طائرتها من اختراق لاجواء دولتنا، وتبعات ذلك من شكوى قطرية للأمين العام للأمم المتحدة ورئيس مجلس الأمن الدولي.
ومثلما أكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية القطرية، السيدة لولوة الخاطر، فإن مزاعم الإمارات عن اعتراض طائرات قطرية مقاتلة لأية طائرات مدنية إماراتية هو «ادعاء عارٍ من الصحة».
وأضافت أنه «يبدو أن هيئة الطيران بدولة الإمارات تحاول من خلال نشرها ادعاءات كاذبة استباق الأحداث والتغطية على خبر اختراق الطائرة العسكرية الإماراتية الأجواء القطرية».
الاكيد ان قطر قادرة على مواجهة هذه الهجمة المسعورة من الإمارات وبقية دول الحصار، بعزم، وصدق، في فضح كل الادعاءات الكاذبة، والافتراءات المحضة.
واستباقا للاحداث، كدأب امارات التدليس، قال مسؤول عسكري في الإمارات، أن الجيش تلقى تعليمات بعدم تصعيد الأزمة مع قطر واتخاذ مسار بديل للطائرات الإماراتية عبر السعودية، رغم ان قطر لم تبادر يوما بالتصعيد، وسعت دائما وفق توجيهات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني امير البلاد المفدى، بتفضيل الحوار بين الاشقاء لحل أي خلاف عابر، دون المساس بالسيادة، وسارت قطر على هدى قيمها في احترام الآخر، أيا كانت افتراءاته، حتى المختلف الذين تبوأوا شأوا كبيرا، في نبذ الاخوة والتنكر لصلات الدم الخليجي، والاساءة لقطر، صبحا وعشية، لم ترد عليه الا بالحجة وكشف الافتراء ودحض المؤامرات بالحقائق المجردة.
وعلى الرغم من نفي قطر للادعاءات الإماراتية بشأن اعتراض طائرتين مدنيتين، بل وعلى العكس أثبتت قطر ان الإمارات اخترقت اجواء الدولة عبر طائرة عسكرية، وهو ما قاد أبوظبي في اليوم التالي مباشرة لحادثة الاختراق، للادعاء باعتراض قطر لطائرتين مدنيتين، سعيا منها للخروج بأي سبيل مما اقترفت يداها، وما فعلته طائرتها من اختراق لاجواء دولتنا، وتبعات ذلك من شكوى قطرية للأمين العام للأمم المتحدة ورئيس مجلس الأمن الدولي.
ومثلما أكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية القطرية، السيدة لولوة الخاطر، فإن مزاعم الإمارات عن اعتراض طائرات قطرية مقاتلة لأية طائرات مدنية إماراتية هو «ادعاء عارٍ من الصحة».
وأضافت أنه «يبدو أن هيئة الطيران بدولة الإمارات تحاول من خلال نشرها ادعاءات كاذبة استباق الأحداث والتغطية على خبر اختراق الطائرة العسكرية الإماراتية الأجواء القطرية».
الاكيد ان قطر قادرة على مواجهة هذه الهجمة المسعورة من الإمارات وبقية دول الحصار، بعزم، وصدق، في فضح كل الادعاءات الكاذبة، والافتراءات المحضة.