+ A
A -
لن ننكسر، ولن تنحني قطر، بعزتها وهيبتها، وسيادتها، لاي كائن من كان، هكذا هي رؤية القيادة الحكيمة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني امير البلاد المفدى، وهي الرؤية التي نستند اليها جميعا، حماية وصونا لهويتنا واستقلالنا وسيادتنا. واتباعا لهذا النهج الحميد، أكد سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، على هامش المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس، بأن لقطر هويتها واستقلالها وتاريخها، تتخذ قراراتها بكل استقلالية، وهذا الامر غير قابل للتفاوض وسيبقى كذلك في المستقبل.
وتأكيدا لرؤى قطر في احترام الآخر، وعدم إيلائها أي فرص للنيل من مكانته، مع احتفاظها الكامل بسيادتها وحق الرد على من يحاول انتهاكها شدد سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية على أن «قطر لن تستفز أبدا أي بلد» مشيرا إلى أن الخلاف بين الدوحة وجيرانها الخليجيين يعرقل التعاون الأمني الإقليمي. وأضاف أن قطر رحبت بتصريحات مسؤول عسكري إماراتي كبير هذا الأسبوع بأن الجيش تلقى تعليمات بعدم تصعيد الأزمة المندلعة منذ سبعة أشهر مع قطر.
وقال «كما نعلم، ليس هناك نية لهذا الصراع العسكري، لقد طالعنا إعلانهم ورحبنا به. بالنسبة لنا، فنحن لا نرى أي حل سوى اللجوء إلى الحوار».
واتساقا مع التفاف الشعب القطري حول قيادته الحكيمة، وتمسك قطر بالثبات كعهدها دائما، في كل المواقف، اكد سعادة الشيخ محمد بن عبد الرحمن ان قطر لن تكون «ابدا» في دائرة «نفوذ» احد وقال «نحن مقتنعون بأن السعودية تريد قطرا خاضعة لنفوذها وهذا لن يحدث ابدا».مشيرا إلى ان «هذه الطريقة لمحاولة كسرنا لن تجدي والشعب القطري مستعد للقتال دفاعا عن سيادته».
هذه الروح الوثابة الرافضة لاي انتهاك لسيادة واستقلال قطر، الداعمة للهوية الوطنية، ولعزة وكرامة وسيادة واستقلال «كعبة المضيوم» ستظل زادا للشعب القطري، وسندا داعما لرؤية القيادة الحكيمة، دونها المهج والارواح.
وتأكيدا لرؤى قطر في احترام الآخر، وعدم إيلائها أي فرص للنيل من مكانته، مع احتفاظها الكامل بسيادتها وحق الرد على من يحاول انتهاكها شدد سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية على أن «قطر لن تستفز أبدا أي بلد» مشيرا إلى أن الخلاف بين الدوحة وجيرانها الخليجيين يعرقل التعاون الأمني الإقليمي. وأضاف أن قطر رحبت بتصريحات مسؤول عسكري إماراتي كبير هذا الأسبوع بأن الجيش تلقى تعليمات بعدم تصعيد الأزمة المندلعة منذ سبعة أشهر مع قطر.
وقال «كما نعلم، ليس هناك نية لهذا الصراع العسكري، لقد طالعنا إعلانهم ورحبنا به. بالنسبة لنا، فنحن لا نرى أي حل سوى اللجوء إلى الحوار».
واتساقا مع التفاف الشعب القطري حول قيادته الحكيمة، وتمسك قطر بالثبات كعهدها دائما، في كل المواقف، اكد سعادة الشيخ محمد بن عبد الرحمن ان قطر لن تكون «ابدا» في دائرة «نفوذ» احد وقال «نحن مقتنعون بأن السعودية تريد قطرا خاضعة لنفوذها وهذا لن يحدث ابدا».مشيرا إلى ان «هذه الطريقة لمحاولة كسرنا لن تجدي والشعب القطري مستعد للقتال دفاعا عن سيادته».
هذه الروح الوثابة الرافضة لاي انتهاك لسيادة واستقلال قطر، الداعمة للهوية الوطنية، ولعزة وكرامة وسيادة واستقلال «كعبة المضيوم» ستظل زادا للشعب القطري، وسندا داعما لرؤية القيادة الحكيمة، دونها المهج والارواح.
