وضح بما لا يدع مجالاً للشك، في أن دول الحصار، وعلى رأسها الإمارات، لا تتعلم من التاريخ أبدا، ولا رؤية لها حول الواقع، ولا تستشف من وقائع الحال شيئاً عن المستقبل، فهي تعيش في وادٍ سحيق من المؤامرات، لا تدري أن واديها هذا لا يمكنه أن يداني السمو القطري.
مؤامرة، وراء مؤامرة، وكذبة تلاحق كذبة، كلها تكسرت نصالها الصدئة بمصدات قطر الإنسانية والخير.
كلما حاولوا زرع فتنة في الداخل القطري فجعتهم الحقيقة، بأن قطر صامدة، شامخة، ملتفة بأكملها حول قائدها الحكيم، حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، نبذل له آيات السمع والطاعة، ونلتف حوله التفاف السوار بالمعصم، رافعين لمقامه الرفيع «تمام» العزة والكبرياء.
هو درس اعلموه، كل الشعب يساند قيادته الحكيمة، بوفاء وتبجيل وإخلاص.
لو علمت تلك الدول، ومخططوها للمؤامرات، حجم العشق القطري، للقيادة الحكيمة، وحجم التقدير الذي تكنه لها، لما حركوا بنت شفة في اتجاه محاولات زعزعة الاستقرار، بمحاولة شراء الذمم، أو الوعد بالملايين، لنيل مبتغاهم، فشعب قطر أكبر من محاولات الشراء الآسنة، وحبه لبلاده ولقيادته، لا يدانيه شيء آخر، لكن شعب «البوربون» من حائكي الأكاذيب لا يتعلمون شيئا، وفي غيهم مازالوا يعمهون.
وفي كل ساعة تتكشف للعالم صنوف من الدسائس لزعزعة استقرار قطر، لكنها لا تفعل ولن تفعل، لأن قطر محمية بقيادتها وبشعبها وقواتها الأمنية، ما فتئت تقدم كل يوم لدول الحصار درسا في التمسك بثوابت قطر.
درس وجب أن يستمع إليه مفتعلو الأزمات، ومرتكبو جريمة الحصار، بعقول منفتحة، أن كان لايزال لعقولهم نشاط بغير افتعال الشرور.
القطري لا تغريه أموالكم، بل يغريه العطاء والبذل لقيادته الحكيمة، وخدمة بلاده، ولا يأبه لمحاولات نافخي الكير، التي لم ولن تؤتي أكلها في قطر العز، التي نحن لها بالدم فداء.
مؤامرة، وراء مؤامرة، وكذبة تلاحق كذبة، كلها تكسرت نصالها الصدئة بمصدات قطر الإنسانية والخير.
كلما حاولوا زرع فتنة في الداخل القطري فجعتهم الحقيقة، بأن قطر صامدة، شامخة، ملتفة بأكملها حول قائدها الحكيم، حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، نبذل له آيات السمع والطاعة، ونلتف حوله التفاف السوار بالمعصم، رافعين لمقامه الرفيع «تمام» العزة والكبرياء.
هو درس اعلموه، كل الشعب يساند قيادته الحكيمة، بوفاء وتبجيل وإخلاص.
لو علمت تلك الدول، ومخططوها للمؤامرات، حجم العشق القطري، للقيادة الحكيمة، وحجم التقدير الذي تكنه لها، لما حركوا بنت شفة في اتجاه محاولات زعزعة الاستقرار، بمحاولة شراء الذمم، أو الوعد بالملايين، لنيل مبتغاهم، فشعب قطر أكبر من محاولات الشراء الآسنة، وحبه لبلاده ولقيادته، لا يدانيه شيء آخر، لكن شعب «البوربون» من حائكي الأكاذيب لا يتعلمون شيئا، وفي غيهم مازالوا يعمهون.
وفي كل ساعة تتكشف للعالم صنوف من الدسائس لزعزعة استقرار قطر، لكنها لا تفعل ولن تفعل، لأن قطر محمية بقيادتها وبشعبها وقواتها الأمنية، ما فتئت تقدم كل يوم لدول الحصار درسا في التمسك بثوابت قطر.
درس وجب أن يستمع إليه مفتعلو الأزمات، ومرتكبو جريمة الحصار، بعقول منفتحة، أن كان لايزال لعقولهم نشاط بغير افتعال الشرور.
القطري لا تغريه أموالكم، بل يغريه العطاء والبذل لقيادته الحكيمة، وخدمة بلاده، ولا يأبه لمحاولات نافخي الكير، التي لم ولن تؤتي أكلها في قطر العز، التي نحن لها بالدم فداء.