العلاقات الثنائية الضاربة العمق في التاريخ، بين دولة قطر وشقيقتها سلطنة عمان، آخذة في التطور والازدهار، بقيادة القيادتين الحكيمتين، حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، وأخيه جلالة السلطان قابوس بن سعيد، سلطان عمان الشقيقة، وحضورهما الرائد في المنطقة الخليجية، إعلاء لوحدة الدم والمصير بين الأشقاء.
ومع تآمر بعض دول الحصار على الصف الخليجي وممارستهم لكل الشرور الممكنة لشق الصف الخليجي الواحد، برز دور السلطنة رفقة دولة الكويت الشقيقة، في العمل على لم شمل اللحمة الخليجية الواحدة، وتكثيف التعاضد بين الأشقاء، خصوصا عقب تفجير دول الحصار للأزمات المفتعلة في منطقة الخليج، باستهداف غير مبرر، وخال من المسؤولية، لدولة قطر.
سلطنة عمان الشقيقة كان لها دور سباق في السعي لتلافي محاولات شق الصف الخليجي، وعملت بكل قواها مع دولة قطر، لدرء آثار الحصار، وساهمت في تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بصورة كبيرة، لتؤكد فعلا أن العلاقات القطرية- العمانية متينة وأزلية، على كافة المستويات.
وفي سياق العلاقات الاقتصادية الآخذة في التطور، شهدت العلاقات تعزيزا جديدا عقب الاستثمار المشترك في جميع القطاعات، بتوقيع دولة قطر وسلطنة عمان مذكرة تفاهم تتعلق بمجالات الإنتاج الغذائي، والتسويق والاستثمار المشترك، وتصدير المنتجات العمانية إلى قطر، وذلك خلال جلسة مباحثات رسمية بين البلدين الشقيقين، في العاصمة العمانية مسقط.
وذكرت وزارة البلدية والبيئة، في بيان لها، أن الجلسة ترأسها من الجانب القطري سعادة السيد محمد بن عبدالله الرميحي، وزير البلدية والبيئة، ومن الجانب العماني معالي الدكتور فؤاد بن جعفر الساجواني، وزير الزراعة والثروة السمكية، تناولت مجالات الزراعة والثروة الحيوانية والسمكية، وسبل تطويرها، وفتح آفاق أوسع لتعزيز التعاون، وتبادل الخبرات بين البلدين.
وتبرز هذه المذكرة وسابقاتها، وتكثيف المستثمرين من البلدين الشقيقين البحث عن فرص استثمارية، وتعزيزها داخل البلدين الشقيقين، التنامي المطرد للعلاقات الأزلية، بين قطر وسلطنة عمان، كخير ما يكون بين الأشقاء، الرافضين لشق الصف الخليجي.
ومع تآمر بعض دول الحصار على الصف الخليجي وممارستهم لكل الشرور الممكنة لشق الصف الخليجي الواحد، برز دور السلطنة رفقة دولة الكويت الشقيقة، في العمل على لم شمل اللحمة الخليجية الواحدة، وتكثيف التعاضد بين الأشقاء، خصوصا عقب تفجير دول الحصار للأزمات المفتعلة في منطقة الخليج، باستهداف غير مبرر، وخال من المسؤولية، لدولة قطر.
سلطنة عمان الشقيقة كان لها دور سباق في السعي لتلافي محاولات شق الصف الخليجي، وعملت بكل قواها مع دولة قطر، لدرء آثار الحصار، وساهمت في تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بصورة كبيرة، لتؤكد فعلا أن العلاقات القطرية- العمانية متينة وأزلية، على كافة المستويات.
وفي سياق العلاقات الاقتصادية الآخذة في التطور، شهدت العلاقات تعزيزا جديدا عقب الاستثمار المشترك في جميع القطاعات، بتوقيع دولة قطر وسلطنة عمان مذكرة تفاهم تتعلق بمجالات الإنتاج الغذائي، والتسويق والاستثمار المشترك، وتصدير المنتجات العمانية إلى قطر، وذلك خلال جلسة مباحثات رسمية بين البلدين الشقيقين، في العاصمة العمانية مسقط.
وذكرت وزارة البلدية والبيئة، في بيان لها، أن الجلسة ترأسها من الجانب القطري سعادة السيد محمد بن عبدالله الرميحي، وزير البلدية والبيئة، ومن الجانب العماني معالي الدكتور فؤاد بن جعفر الساجواني، وزير الزراعة والثروة السمكية، تناولت مجالات الزراعة والثروة الحيوانية والسمكية، وسبل تطويرها، وفتح آفاق أوسع لتعزيز التعاون، وتبادل الخبرات بين البلدين.
وتبرز هذه المذكرة وسابقاتها، وتكثيف المستثمرين من البلدين الشقيقين البحث عن فرص استثمارية، وتعزيزها داخل البلدين الشقيقين، التنامي المطرد للعلاقات الأزلية، بين قطر وسلطنة عمان، كخير ما يكون بين الأشقاء، الرافضين لشق الصف الخليجي.