ينطلق اليوم، بإذن الله، الحوار الاستراتيجي القطري – الأميركي،، تعزيزا للشراكة بين البلدين، وتعميقا إيجابيا للعلاقات القطرية- الأميركية، والتي كانت ولا زالت تمضي من حسنة لأحسن، تحت رعاية وإشراف وتوجيهات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، رفقة القيادة الأميركية.
يمثل الحوار الاستراتيجي بين قطر والولايات المتحدة الأميركية، بفرصه المتعددة للتعزيز الاقتصادي، والسياسي، إضافة حقيقية للجهود القطرية المستمرة في تطوير العلاقات بين البلدين، وتعزيز التعاون، خاصة في قضايا مكافحة الإرهاب، والتي وقعا البلدان حيالها اتفاقا في يوليو العام الماضي في الدوحة، للتعاون في مجال مكافحة تمويل الإرهاب، شمل التعاون في المجالات الأساسية لمكافحة الإرهاب كالأمن والاستخبارات والمالية.
يأتي الحوار الاستراتيجي الحالي، ليمثل ضربة قاضية لجهود دول الحصار التي لهثت حتى تقطعت انفاسها في محاولة لعزل قطر عن محيطها الدولي، لتبوء بالفشل، كدأبها، في مخططاتها العدوانية، وتآمرها المستمر ضد دولة قطر، التي تصدت بقوة لكافة تلك المخططات، وكافحت الأكاذيب التي ألقتها دول الحصار على العاهن، دونما تفكير، إلا في إلحاق الضرر، بمسارات لم تتخط اتباع نهج الكذب الصراح.
إشراقات عديدة، تتوقعها قطر، من انطلاق الحوار الاستراتيجي مع الولايات المتحدة، اليوم، لعل ابرزها رسم خريطة مستقبل للشراكة وتعزيزها، قدما، في مجالات التنسيق الأمني ومكافحة الإرهاب، علاوة على التعاون الاقتصادي الاستراتيجي بين البلدين، وما يمثله الحوار من تأكيد للتقدير الأميركي عالي المستوى للدور القطري الرائد والبناء في تعزيز الأمن والسلم في المنطقة، وفي كافة أنحاء العالم، بمبادراتها الخلاقة في تجفيف مصادر الإرهاب ومكافحته، وبدورها الإنساني في دعم شعوب العالم المضطهدة في كافة أرجاء المعمورة، وبريادتها في تعزيز حقوق الإنسان وصيانة الكرامة الإنسانية في كل العالم.
يمثل الحوار الاستراتيجي بين قطر والولايات المتحدة الأميركية، بفرصه المتعددة للتعزيز الاقتصادي، والسياسي، إضافة حقيقية للجهود القطرية المستمرة في تطوير العلاقات بين البلدين، وتعزيز التعاون، خاصة في قضايا مكافحة الإرهاب، والتي وقعا البلدان حيالها اتفاقا في يوليو العام الماضي في الدوحة، للتعاون في مجال مكافحة تمويل الإرهاب، شمل التعاون في المجالات الأساسية لمكافحة الإرهاب كالأمن والاستخبارات والمالية.
يأتي الحوار الاستراتيجي الحالي، ليمثل ضربة قاضية لجهود دول الحصار التي لهثت حتى تقطعت انفاسها في محاولة لعزل قطر عن محيطها الدولي، لتبوء بالفشل، كدأبها، في مخططاتها العدوانية، وتآمرها المستمر ضد دولة قطر، التي تصدت بقوة لكافة تلك المخططات، وكافحت الأكاذيب التي ألقتها دول الحصار على العاهن، دونما تفكير، إلا في إلحاق الضرر، بمسارات لم تتخط اتباع نهج الكذب الصراح.
إشراقات عديدة، تتوقعها قطر، من انطلاق الحوار الاستراتيجي مع الولايات المتحدة، اليوم، لعل ابرزها رسم خريطة مستقبل للشراكة وتعزيزها، قدما، في مجالات التنسيق الأمني ومكافحة الإرهاب، علاوة على التعاون الاقتصادي الاستراتيجي بين البلدين، وما يمثله الحوار من تأكيد للتقدير الأميركي عالي المستوى للدور القطري الرائد والبناء في تعزيز الأمن والسلم في المنطقة، وفي كافة أنحاء العالم، بمبادراتها الخلاقة في تجفيف مصادر الإرهاب ومكافحته، وبدورها الإنساني في دعم شعوب العالم المضطهدة في كافة أرجاء المعمورة، وبريادتها في تعزيز حقوق الإنسان وصيانة الكرامة الإنسانية في كل العالم.