ثمار كثيرة، جنتها دولة قطر، ونظيرتها الولايات المتحدة الأميركية من الحوار الاستراتيجي بين البلدين في العاصمة واشنطن، تعضيدا للتعاون الاستراتيجي.
وجدد سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، الشكر للولايات المتحدة، لموقفها من الحصار الجائر على دولة قطر، لتؤكد قطر تماشيا مع توجيهات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، أنها تنتهج الحوار أساسا لحل أي أزمة، دون مساس باستقلالية وسيادة البلاد.
وتأكيدا للشراكة الاستراتيجية بين البلدين، وتنسيقهما الأمني والعسكري عالي المستوى، قطع وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون بالتزام واشنطن بسيادة قطر وأمنها، وحماية السيادة القطرية من أي تهديد خارجي، لتتوج العلاقة الوثيقة بين البلدين بتوقيع مذكرة تفاهم لترسيخ الحوار ووثيقة للتعاون الأمني.
التقدم الكبير لدولة قطر في مجال مكافحة الإرهاب، وجد ثناء كبيرا من وزير الخارجية الأميركي، الذي شدد على أن قطر صديق وشريك قوي وقديم للولايات المتحدة.
وأشاد تيلرسون بتطور ونمو مناخ الاستثمار في قطر، لافتا إلى الثقة الكبيرة للمستثمرين في الاقتصاد القطري بسبب المؤسسات القوية واحترام العقود.
وعلى ذات النسق، تقدم وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس بالشكر لقطر والتزامها الأمني بمحاربة الإرهاب، وهو ثناء من يعرف لمن يستحق.
الدعوة الأميركية لدول الحصار بالتهدئة، تجددت، عساها ترعوي، وتتخلى عن جهودها لشق الصف الخليجي.
التطلع لعلاقات أمتن وأوسع بين قطر وأميركا، توج أيضا بتعاون أمني وتوثيق للعلاقات العسكرية، والاقتصادية، حسب تأكيد سعادة الدكتور خالد بن محمد العطية نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدولة لشؤون الدفاع، الذي نوه بأن علاقات البلدين أوسع من التعاون الأمني.
وبالتوقيع على مذكرة تفاهم لمواصلة الحوار سنويا، وعلى وثيقة مشتركة للتعاون الأمني، إضافة لمذكرات تفاهم اقتصادية، تكون قطر جنت مكاسب عديدة من الحوار، لتوطيد العلاقات المشتركة، وتطوير آفاق الاستثمار بين البلدين، إضافة لصفعها دول الحصار بتعميق أواصر العلاقات مع أميركا، وتوثيق الخريطة التحالفية القطرية عالميا.
وجدد سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، الشكر للولايات المتحدة، لموقفها من الحصار الجائر على دولة قطر، لتؤكد قطر تماشيا مع توجيهات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، أنها تنتهج الحوار أساسا لحل أي أزمة، دون مساس باستقلالية وسيادة البلاد.
وتأكيدا للشراكة الاستراتيجية بين البلدين، وتنسيقهما الأمني والعسكري عالي المستوى، قطع وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون بالتزام واشنطن بسيادة قطر وأمنها، وحماية السيادة القطرية من أي تهديد خارجي، لتتوج العلاقة الوثيقة بين البلدين بتوقيع مذكرة تفاهم لترسيخ الحوار ووثيقة للتعاون الأمني.
التقدم الكبير لدولة قطر في مجال مكافحة الإرهاب، وجد ثناء كبيرا من وزير الخارجية الأميركي، الذي شدد على أن قطر صديق وشريك قوي وقديم للولايات المتحدة.
وأشاد تيلرسون بتطور ونمو مناخ الاستثمار في قطر، لافتا إلى الثقة الكبيرة للمستثمرين في الاقتصاد القطري بسبب المؤسسات القوية واحترام العقود.
وعلى ذات النسق، تقدم وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس بالشكر لقطر والتزامها الأمني بمحاربة الإرهاب، وهو ثناء من يعرف لمن يستحق.
الدعوة الأميركية لدول الحصار بالتهدئة، تجددت، عساها ترعوي، وتتخلى عن جهودها لشق الصف الخليجي.
التطلع لعلاقات أمتن وأوسع بين قطر وأميركا، توج أيضا بتعاون أمني وتوثيق للعلاقات العسكرية، والاقتصادية، حسب تأكيد سعادة الدكتور خالد بن محمد العطية نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدولة لشؤون الدفاع، الذي نوه بأن علاقات البلدين أوسع من التعاون الأمني.
وبالتوقيع على مذكرة تفاهم لمواصلة الحوار سنويا، وعلى وثيقة مشتركة للتعاون الأمني، إضافة لمذكرات تفاهم اقتصادية، تكون قطر جنت مكاسب عديدة من الحوار، لتوطيد العلاقات المشتركة، وتطوير آفاق الاستثمار بين البلدين، إضافة لصفعها دول الحصار بتعميق أواصر العلاقات مع أميركا، وتوثيق الخريطة التحالفية القطرية عالميا.