حملت خواتيم شهر يناير الماضي، بشريات كثيرة لدولة قطر، لعل أبرزها الاختراقات الدبلوماسية الكبيرة لدولة قطر، بتعميق التعاون الاستراتيجي والشراكة الوثيقة، في مجالات الأمن والدفاع والاقتصاد، بين قطر وشريكتها الاستراتيجية الولايات المتحدة الأميركية، في ذات الوقت الذي أظهرت فيه بيانات رسمية أمس، أن الاحتياطيات الدولية والسيولة بالعملة الأجنبية لدى مصرف قطر المركزي ارتفعت بدرجة ممتازة، مع انحسار خروج رؤوس الأموال من البلاد، والذي أثارته الأزمة الخليجية المفتعلة من دول الحصار.
مع هذه البشريات العديدة، لا بد أن نرفع أسمى آيات المحبة والتقدير، للقيادة الحكيمة، في قطر، والتوجيهات السامية لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، وطاقم القيادة القطرية، على هذا التقدم المتواصل، والريادة المستمرة، في كافة المجالات، السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية.
ازدياد الاحتياطيات والسيولة، في بنك قطر المركزي، وهما مقياس لقدرة المصرف المركزي على دعم العملة المحلية إلى 37.6 مليار دولار الشهر الماضي، هو نتاج لعمل متكامل ودؤوب، في كل دواليب العمل، والتي ساهمت بقدر كبير في امتصاص تبعات الأزمة المفتعلة من دول الحصار، لتؤكد أن قطر استطاعت بجهد وعزم أبنائها من التصدي لكل المؤامرات التي أحيكت بليل، للنيل من الاقتصاد القطري.
الضربات القطرية تتوالى على المتآمرين عليها، والخيبة تتواصل في دول الحصار، فلم تفق بعد تلك الدول من صدمة تعميق الشراكة الاستراتيجية القطرية– الأميركية، والتعهد الأميركي بالدفاع عن دولة قطر ضد أي مهددات خارجية، حتى أتتهم ضربة أخرى، بانحسار خروج رؤوس الأموال من قطر، وزيادة الاحتياطيات والسيولة، في بنك قطر المركزي، لتحصد دول الحصار من مخططاتها الإجرامية، الهشيم، والخيبة، وسخرية العالم، بينما تواصل قطر مسيرتها الظافرة بثقة عظيمة، وعزم لا يلين.
مع هذه البشريات العديدة، لا بد أن نرفع أسمى آيات المحبة والتقدير، للقيادة الحكيمة، في قطر، والتوجيهات السامية لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، وطاقم القيادة القطرية، على هذا التقدم المتواصل، والريادة المستمرة، في كافة المجالات، السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية.
ازدياد الاحتياطيات والسيولة، في بنك قطر المركزي، وهما مقياس لقدرة المصرف المركزي على دعم العملة المحلية إلى 37.6 مليار دولار الشهر الماضي، هو نتاج لعمل متكامل ودؤوب، في كل دواليب العمل، والتي ساهمت بقدر كبير في امتصاص تبعات الأزمة المفتعلة من دول الحصار، لتؤكد أن قطر استطاعت بجهد وعزم أبنائها من التصدي لكل المؤامرات التي أحيكت بليل، للنيل من الاقتصاد القطري.
الضربات القطرية تتوالى على المتآمرين عليها، والخيبة تتواصل في دول الحصار، فلم تفق بعد تلك الدول من صدمة تعميق الشراكة الاستراتيجية القطرية– الأميركية، والتعهد الأميركي بالدفاع عن دولة قطر ضد أي مهددات خارجية، حتى أتتهم ضربة أخرى، بانحسار خروج رؤوس الأموال من قطر، وزيادة الاحتياطيات والسيولة، في بنك قطر المركزي، لتحصد دول الحصار من مخططاتها الإجرامية، الهشيم، والخيبة، وسخرية العالم، بينما تواصل قطر مسيرتها الظافرة بثقة عظيمة، وعزم لا يلين.