+ A
A -
التوجيهات السامية لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، بتقديم مساعدات عاجلة بقيمة ثلاثة وثلاثين مليون ريال قطري (9 ملايين دولار)، تشمل الأدوية والمستلزمات الطبية والمواد الغذائية ووقود تشغيل مولدات المستشفيات في قطاع غزة، تمثل وقفة جدية واستجابة حاضرة وفورية من قطر الخير والعز، لإغاثة وعون الأشقاء في قطاع غزة المنكوب بحصار جائر، من دولة الاحتلال لملايين الأبرياء، فضلا عن الإغلاق المصري شبه المستمر لمعبر رفح.
هذه التوجيهات السامية لمساعدة أهالي غزة شكلت استجابة قطرية للأوضاع الإنسانية المتدهورة في القطاع والنداءات الأممية بهذا الخصوص، لمواجهة الظروف الصعبة التي يعيشها سكان القطاع.
وأطلع سمو الأمير المفدى على الأوضاع، باتصال هاتفي بالدكتور إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية في فلسطين «حماس». وأكد سمو الأمير استمرار دولة قطر في دعم الشعب الفلسطيني، ومواصلتها مشاريع الإعمار في القطاع، وعلى سعيها في توفير الوقود اللازم لمختلف القطاعات.
تعبير هنية عن شكره شخصيا وشكر أهالي غزة لسمو الأمير المفدى على دعم دولة قطر الدائم للشعب الفلسطيني، وعلى استجابة سموه لمناشدة أهل غزة، هو شيمة فضلى لدى أهل غزة الذين يعرفون تماما قدر قطر، ومساهماتها الكبيرة من أجل الأشقاء في القطاع.
قطر دأبت وبشكل مستمر على دعم القطاع المحاصر عبر تمويل ودعم إنشاء مشاريع اجتماعية وطبية واقتصادية، وخصصت لذلك ملايين الدولارات، لحل مشكلات الغذاء والصحة والتعليم، فضلا عن حل مشكلة الكهرباء.
المساعدات القطرية لغزة، لم تنقطع، وكانت دائما في الموعد، كما أن قطر كانت ولا زالت سباقة في فعل الخير، وفي وضع مشكلات الأشقاء المتضررين من الحصار كأولوية في الحل بالدعم والمساندة، اتباعا لنهج قطر الخير في رفعة الإنسان، والحفاظ على كرامته في كل مكان.
هذه التوجيهات السامية لمساعدة أهالي غزة شكلت استجابة قطرية للأوضاع الإنسانية المتدهورة في القطاع والنداءات الأممية بهذا الخصوص، لمواجهة الظروف الصعبة التي يعيشها سكان القطاع.
وأطلع سمو الأمير المفدى على الأوضاع، باتصال هاتفي بالدكتور إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية في فلسطين «حماس». وأكد سمو الأمير استمرار دولة قطر في دعم الشعب الفلسطيني، ومواصلتها مشاريع الإعمار في القطاع، وعلى سعيها في توفير الوقود اللازم لمختلف القطاعات.
تعبير هنية عن شكره شخصيا وشكر أهالي غزة لسمو الأمير المفدى على دعم دولة قطر الدائم للشعب الفلسطيني، وعلى استجابة سموه لمناشدة أهل غزة، هو شيمة فضلى لدى أهل غزة الذين يعرفون تماما قدر قطر، ومساهماتها الكبيرة من أجل الأشقاء في القطاع.
قطر دأبت وبشكل مستمر على دعم القطاع المحاصر عبر تمويل ودعم إنشاء مشاريع اجتماعية وطبية واقتصادية، وخصصت لذلك ملايين الدولارات، لحل مشكلات الغذاء والصحة والتعليم، فضلا عن حل مشكلة الكهرباء.
المساعدات القطرية لغزة، لم تنقطع، وكانت دائما في الموعد، كما أن قطر كانت ولا زالت سباقة في فعل الخير، وفي وضع مشكلات الأشقاء المتضررين من الحصار كأولوية في الحل بالدعم والمساندة، اتباعا لنهج قطر الخير في رفعة الإنسان، والحفاظ على كرامته في كل مكان.