نالت دولة قطر، دعما دوليا غير مسبوق في مجال حقوق الانسان، من منظمات حقوق الانسان العالمية، مؤكدة صدقية تقارير قطر عن الانتهاكات الجسيمة لدول الحصار، ومضايقتها لمواطنيها المؤيدين للموقف القطري السليم، ما يمثل نصرا قطريا جديدا على مؤامرات دول الحصار.
الرسالة التي تلقاها الدكتور علي بن صميخ المري رئيس اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان، من الدكتورة رودولف رئيسة التحالف العالمي لمؤسسات حقوق الإنسان، تعضد الثقة التي تحظى بها اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان، والتي بدأتها بحصولها حصريا على أعلى تصنيف لأداء مؤسسات حقوق الإنسان على مستوى دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي.
الدكتورة رودولف ابدت قلقها، وقلق التحالف العالمي، الذي يضم 110 مؤسسات وطنية حقوقية عبر العالم، على الاثر السلبي على مواطني منطقة الخليج العربي، جراء الحصار الجائر المفروض على دولة قطر، والانتهاكات الكبيرة لذلك الحصار.
وانتصرت بذلك لجنتنا الوطنية لحقوق الانسان على ادعاءات دولة الحصار، بتأكيد التحالف العالمي، التزام اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان بمبادئ باريس، خلافاً للاتهامات التي روجت لها دول الحصار وتشكيكها في التقارير التي أصدرتها، قبل أن تطالب تلك الدول بتخفيض تصنيفها بحجة خوضها في السياسة، الأمر الذي رفضته الأمم المتحدة، قبل أن يأتي تقرير البعثة الفنية للمفوضية السامية ليؤكد صحة ما ورد في تقرير اللجنة الوطنية بشأن انتهاكات الحصار.
قطعت قطر اشواطا كبيرة في الإجراءات المناسبة لمعالجة الآثار المترتبة على الأزمة الخليجية المفتعلة، في مجال حقوق الإنسان، وفي مجالات الاقتصاد والدبلوماسية والتحالفات الإقليمية والدولية.
هكذا تمضي قطر من نصر إلى آخر على الافتراءات الكذوبة والمؤامرات المفضوحة لدول الحصار، وتسير قوافل قطر المظفرة بخطى ثابتة وواثقة نحو مستقبل باهر، امتدادا للحاضر الزاهر، تحت قيادة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني امير البلاد المفدى.
الرسالة التي تلقاها الدكتور علي بن صميخ المري رئيس اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان، من الدكتورة رودولف رئيسة التحالف العالمي لمؤسسات حقوق الإنسان، تعضد الثقة التي تحظى بها اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان، والتي بدأتها بحصولها حصريا على أعلى تصنيف لأداء مؤسسات حقوق الإنسان على مستوى دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي.
الدكتورة رودولف ابدت قلقها، وقلق التحالف العالمي، الذي يضم 110 مؤسسات وطنية حقوقية عبر العالم، على الاثر السلبي على مواطني منطقة الخليج العربي، جراء الحصار الجائر المفروض على دولة قطر، والانتهاكات الكبيرة لذلك الحصار.
وانتصرت بذلك لجنتنا الوطنية لحقوق الانسان على ادعاءات دولة الحصار، بتأكيد التحالف العالمي، التزام اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان بمبادئ باريس، خلافاً للاتهامات التي روجت لها دول الحصار وتشكيكها في التقارير التي أصدرتها، قبل أن تطالب تلك الدول بتخفيض تصنيفها بحجة خوضها في السياسة، الأمر الذي رفضته الأمم المتحدة، قبل أن يأتي تقرير البعثة الفنية للمفوضية السامية ليؤكد صحة ما ورد في تقرير اللجنة الوطنية بشأن انتهاكات الحصار.
قطعت قطر اشواطا كبيرة في الإجراءات المناسبة لمعالجة الآثار المترتبة على الأزمة الخليجية المفتعلة، في مجال حقوق الإنسان، وفي مجالات الاقتصاد والدبلوماسية والتحالفات الإقليمية والدولية.
هكذا تمضي قطر من نصر إلى آخر على الافتراءات الكذوبة والمؤامرات المفضوحة لدول الحصار، وتسير قوافل قطر المظفرة بخطى ثابتة وواثقة نحو مستقبل باهر، امتدادا للحاضر الزاهر، تحت قيادة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني امير البلاد المفدى.