الزيارة المرتقبة، لوفد كندي رفيع المستوى لدولة قطر خلال الفترة من 23 إلى 28 فبراير الجاري للاطلاع على آثار حصار قطر على أوضاع حقوق الإنسان والآثار الإنسانية على المتضررين من مواطني ومقيمي دولة قطر ومواطني دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، تؤكد حالة الانفتاح الكاملة لقطر على العالم، ووضعه في الصورة الكلية والشاملة للأزمة المفتعلة بمنطقة الخليج العربي، وتشير بشكل جلي إلى وضوح دولتنا، وإشراعها الأبواب جميعها أمام العالم، ليأتي للدوحة ويرى بأم عينيه كذب الادعاءات والافتراءات المفضوحة لدول الحصار.
قطر، ومنذ بداية الأزمة طالبت مؤسسات إقليمية ودولية بزيارتها، للاطلاع بشكل مباشر على الحقيقة، وهو ما عكسه التقرير الضافي للجنة الفنية للمفوضية السامية لحقوق الإنسان، حين فضح أكاذيب دول الحصار، وأعلن أن قطر تمارس أقصى درجات الشفافية في حقوق الإنسان، وفي احترام الآخر، كما وأنها رائدة في مكافحة الإرهاب وتجفيف مصادر تمويله.
بلادنا كتاب مفتوح، تستقبل الجميع بصدور منشرحة، لمعرفة الحقيقة من داخل قطر، فليس لدينا ما نخفيه، بل لدينا ما نريه للآخرين بصدق وأريحية، عن مسارات حقوق الإنسان، وعن دعم الشعوب الشعوب الصديقة والشقيقة، وعن أدوارنا الرائدة في مكافحة الإرهاب.
زيارة الوفد الكندي رفيع المستوى، والتي تتم بالتعاون مع اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان وجمعية الصداقة القطرية الكندية، تمثل إضافة أخرى لنجاحات مواجهة قطر لدول الحصار، ومفتعلي الأزمات بالمنطقة، وتبصير العالم الحر بالحقيقة كما هي، لتتسع دائرة السخط العالمي على حصار جائر لشعب عظيم، بذل الغالي والنفيس لأجل الأشقاء في المنطقة، الذين قابل بعضهم الإحسان القطري، بالغدر والافتراء والمخاتلة.
قطر، ومنذ بداية الأزمة طالبت مؤسسات إقليمية ودولية بزيارتها، للاطلاع بشكل مباشر على الحقيقة، وهو ما عكسه التقرير الضافي للجنة الفنية للمفوضية السامية لحقوق الإنسان، حين فضح أكاذيب دول الحصار، وأعلن أن قطر تمارس أقصى درجات الشفافية في حقوق الإنسان، وفي احترام الآخر، كما وأنها رائدة في مكافحة الإرهاب وتجفيف مصادر تمويله.
بلادنا كتاب مفتوح، تستقبل الجميع بصدور منشرحة، لمعرفة الحقيقة من داخل قطر، فليس لدينا ما نخفيه، بل لدينا ما نريه للآخرين بصدق وأريحية، عن مسارات حقوق الإنسان، وعن دعم الشعوب الشعوب الصديقة والشقيقة، وعن أدوارنا الرائدة في مكافحة الإرهاب.
زيارة الوفد الكندي رفيع المستوى، والتي تتم بالتعاون مع اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان وجمعية الصداقة القطرية الكندية، تمثل إضافة أخرى لنجاحات مواجهة قطر لدول الحصار، ومفتعلي الأزمات بالمنطقة، وتبصير العالم الحر بالحقيقة كما هي، لتتسع دائرة السخط العالمي على حصار جائر لشعب عظيم، بذل الغالي والنفيس لأجل الأشقاء في المنطقة، الذين قابل بعضهم الإحسان القطري، بالغدر والافتراء والمخاتلة.