تحركات واسعة، قامت بها الدبلوماسية القطرية، خارجيا، لتبصير العالم بكذب افتراءات وادعاءات دول الحصار، كانت سببا رئيسيا في هزيمة مخططات الشر ضد دولة قطر.
اثمرت تلك التحركات النشطة توسيع خريطة التحالفات القطرية مع الدول الشقيقة والصديقة، وتمتين الشراكات المميزة لدولة قطر مع كبرى الدول في الغرب والشرق وكافة انحاء العالم، وضربت مؤامرات دول الحصار في مقتل، ووضعتها عارية أمام الرأي العام العالمي، الذي استبان صحة الموقف القطري الثابت، وانحيازه لمبادئ الدول الراشدة، المستقلة بقرارها، والمعتدة بسيادتها.
الجهود القطرية، المثمرة، التي اتبعت التوجيهات السامية لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، وضعت قطر في موقعها الطبيعي، دولة رائدة إقليميا وعالميا، تتلقى الاشادات بشكل مستمر على جهودها في مكافحة الإرهاب، وتجفيف منابعه، ودعمها اللا محدود لإرساء السلم والأمن في العالم.
تلك التحركات المباركة، لم تتوقف خارجيا، بل شملت حتى الداخل القطري، بتبصير مستمر لسفراء الدول الشقيقة والصديقة حول تبعات الحصار الجائر، واتباعا لهذا النهج الحكيم اجتمع سعادة السيد سلطان بن سعد المريخي وزير الدولة للشؤون الخارجية، وسعادة الدكتور أحمد بن حسن الحمادي الأمين العام لوزارة الخارجية، أمس، مع سفراء الدول الشقيقة والصديقة المعتمدين لدى الدولة، وجرى خلال الاجتماع إطلاع السفراء على آخر مستجدات الأزمة الخليجية، واستعراض العلاقات بين دولة قطر والدول الشقيقة والصديقة، لتؤكد الدبلوماسية القطرية علو كعبها، وسمو قدرها في كل المحطات الدبلوماسية.
قطر العز، ماضية في طريقها بالانحياز التام لسيادة البلاد، واستقلالية قرارها، غير آبهة بالحصار الجائر، والأزمة المفتعلة من دول التبعية وتكميم الأفواه.
اثمرت تلك التحركات النشطة توسيع خريطة التحالفات القطرية مع الدول الشقيقة والصديقة، وتمتين الشراكات المميزة لدولة قطر مع كبرى الدول في الغرب والشرق وكافة انحاء العالم، وضربت مؤامرات دول الحصار في مقتل، ووضعتها عارية أمام الرأي العام العالمي، الذي استبان صحة الموقف القطري الثابت، وانحيازه لمبادئ الدول الراشدة، المستقلة بقرارها، والمعتدة بسيادتها.
الجهود القطرية، المثمرة، التي اتبعت التوجيهات السامية لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، وضعت قطر في موقعها الطبيعي، دولة رائدة إقليميا وعالميا، تتلقى الاشادات بشكل مستمر على جهودها في مكافحة الإرهاب، وتجفيف منابعه، ودعمها اللا محدود لإرساء السلم والأمن في العالم.
تلك التحركات المباركة، لم تتوقف خارجيا، بل شملت حتى الداخل القطري، بتبصير مستمر لسفراء الدول الشقيقة والصديقة حول تبعات الحصار الجائر، واتباعا لهذا النهج الحكيم اجتمع سعادة السيد سلطان بن سعد المريخي وزير الدولة للشؤون الخارجية، وسعادة الدكتور أحمد بن حسن الحمادي الأمين العام لوزارة الخارجية، أمس، مع سفراء الدول الشقيقة والصديقة المعتمدين لدى الدولة، وجرى خلال الاجتماع إطلاع السفراء على آخر مستجدات الأزمة الخليجية، واستعراض العلاقات بين دولة قطر والدول الشقيقة والصديقة، لتؤكد الدبلوماسية القطرية علو كعبها، وسمو قدرها في كل المحطات الدبلوماسية.
قطر العز، ماضية في طريقها بالانحياز التام لسيادة البلاد، واستقلالية قرارها، غير آبهة بالحصار الجائر، والأزمة المفتعلة من دول التبعية وتكميم الأفواه.