حالة رضا شاملة عمت الأوساط القطرية بشأن الأداء الحكومي خلال أزمة الحصار، تمثل وساما آخر على صدر القيادة الرشيدة، وحكمتها في إدارة ملف الحصار الجائر على شعب قطر.
المواجهة الحكومية الحكيمة للحصار الجائر والأزمة الخليجية المفتعلة، قابلها الشعب القطري بأداء فروض الولاء التام، للقيادة، وعبورها الآمن بالبلاد إلى بر الاستقرار والرفاه، عبر سياسات رشيدة، ونهج سديد، اتباعا للتوجيهات السامية لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى.
أكدت الدراسة المسحية التي نفذها معهد البحوث الاجتماعية الاقتصادية بجامعة قطر، أن 98% من الشعب القطري في رضا كامل عن السياسات الحكومية في مواجهة مؤامرات دول الحصار، ومخططاتها الشريرة، التي لم تفلح سوى في التأثير سلبا على النسيج الاجتماعي الخليجي، وأفاد 70 بالمائة من المواطنين الذين شملتهم الدراسة المسحية بأنهم لم يتمكنوا من رؤية أقاربهم من دول الحصار، منذ بدء الأزمة، مما يعني أن جملة الإجراءات التي فرضتها دول الحصار على رعاياها وعلى المواطنين القطريين أثرت على شبكة العلاقات الاجتماعية التي مثلت الأساس في تقارب الدول، إذ لعب ذلك دورا بارزا في هدم النسيج الاجتماعي وزعزعة العلاقات.
ولأن قطر تعمل دائما في ضوء الشمس، ولا تأبه لمخططات خفافيش الظلام، أجرت الدراسة المسحية ونشرتها بشفافية تامة، ما يؤكد الوعي العالي للشعب القطري، وأجواء الحرية التي تعيشها قطر.
وستظل حالة الرضا الشعبي على سياسات الحكومة الرشيدة متوافرة، لأن الثقة الشعبية كبيرة جدا بقدرات حاملي المسؤولية في قطر، والذين يفوقون رصفاءهم في دول الحصار بسنين ضوئية، وعيا وإدراكا، ومعرفة، ونشاطا، ومن خلفهم شعب واع ووفيّ لقيادته الحكيمة، لا تهزه مؤامرات المتآمرين، ولا يكترث لخطط الأشرار، لأنه شعب جبل على الوفاء لقيادته وبلاده، والعطاء لرفعة الوطن.
المواجهة الحكومية الحكيمة للحصار الجائر والأزمة الخليجية المفتعلة، قابلها الشعب القطري بأداء فروض الولاء التام، للقيادة، وعبورها الآمن بالبلاد إلى بر الاستقرار والرفاه، عبر سياسات رشيدة، ونهج سديد، اتباعا للتوجيهات السامية لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى.
أكدت الدراسة المسحية التي نفذها معهد البحوث الاجتماعية الاقتصادية بجامعة قطر، أن 98% من الشعب القطري في رضا كامل عن السياسات الحكومية في مواجهة مؤامرات دول الحصار، ومخططاتها الشريرة، التي لم تفلح سوى في التأثير سلبا على النسيج الاجتماعي الخليجي، وأفاد 70 بالمائة من المواطنين الذين شملتهم الدراسة المسحية بأنهم لم يتمكنوا من رؤية أقاربهم من دول الحصار، منذ بدء الأزمة، مما يعني أن جملة الإجراءات التي فرضتها دول الحصار على رعاياها وعلى المواطنين القطريين أثرت على شبكة العلاقات الاجتماعية التي مثلت الأساس في تقارب الدول، إذ لعب ذلك دورا بارزا في هدم النسيج الاجتماعي وزعزعة العلاقات.
ولأن قطر تعمل دائما في ضوء الشمس، ولا تأبه لمخططات خفافيش الظلام، أجرت الدراسة المسحية ونشرتها بشفافية تامة، ما يؤكد الوعي العالي للشعب القطري، وأجواء الحرية التي تعيشها قطر.
وستظل حالة الرضا الشعبي على سياسات الحكومة الرشيدة متوافرة، لأن الثقة الشعبية كبيرة جدا بقدرات حاملي المسؤولية في قطر، والذين يفوقون رصفاءهم في دول الحصار بسنين ضوئية، وعيا وإدراكا، ومعرفة، ونشاطا، ومن خلفهم شعب واع ووفيّ لقيادته الحكيمة، لا تهزه مؤامرات المتآمرين، ولا يكترث لخطط الأشرار، لأنه شعب جبل على الوفاء لقيادته وبلاده، والعطاء لرفعة الوطن.