+ A
A -
الجهود الدبلوماسية الكبيرة، لدولة قطر، والنشاط الكبير في الأروقة الإقليمية والمحافل الدولية، ساهم بقدر وافر في تكذيب ادعاءات دول الحصار، ووضعها في حرج بالغ، أمام المجتمع الدولي، الذي توصل لنتائج واضحة حول الأزمة المفتعلة، حين وضعها على ميزان الصدق والعدالة، لينصف دولة قطر، وموقفها الحكيم بقيادة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، وتوجيهاته السامية بالثبات على المبادئ، دفاعا عن سيادة قطر واستقلالية قرارها ورفضها التبعية.
نشاط دبلوماسي ضخم، بلا توقف، يقوده بنجاح منقطع النظير ربان الخارجية القطرية سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، وهو يمضي مع الطاقم الدبلوماسي القطري بخطى سديدة في الدفاع عن دولتنا، وريادتها في المنطقة، خصوصا في جوانب حقوق الإنسان ومكافحة الإرهاب.
وتواصلا لسلسلة النشاط الدبلوماسي، كان لسعادته أمس اجتماع مع فيليبو غراندي، المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، على هامش الدورة السابعة والثلاثين لمجلس حقوق الإنسان المنعقد بمدينة جنيف السويسرية، وجرى خلال الاجتماع بحث تعزيز آفاق التعاون بين دولة قطر والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.
لتمضي قطر بشراكتها الفاعلة مع المؤسسات الدولية، والدول الشقيقة والصديقة، في نهجها السديد في توسيع خارطتها التحالفية، ودعم قضايا الشعوب المستضعفة والمغلوب على أمرها، والمحكوم عليها بغضب السلطان الجائر، الأمر الذي يمثل ردا قويا على كافة ادعاءات دول الحصار ومؤامراتها البغيضة، ونهجها المفضوح في نسج الأكاذيب والخطط الشريرة، وانشغالها بالسعي لأذى الاقرباء من الدول العربية دونا عن الدفاع عن قضية العرب المركزية في فلسطين، أو مآسي الشعب السوري الشقيق الذي يذبح في كل ثانية على يد سفاحه رئيس النظام السوري الوحشي.
نشاط دبلوماسي ضخم، بلا توقف، يقوده بنجاح منقطع النظير ربان الخارجية القطرية سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، وهو يمضي مع الطاقم الدبلوماسي القطري بخطى سديدة في الدفاع عن دولتنا، وريادتها في المنطقة، خصوصا في جوانب حقوق الإنسان ومكافحة الإرهاب.
وتواصلا لسلسلة النشاط الدبلوماسي، كان لسعادته أمس اجتماع مع فيليبو غراندي، المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، على هامش الدورة السابعة والثلاثين لمجلس حقوق الإنسان المنعقد بمدينة جنيف السويسرية، وجرى خلال الاجتماع بحث تعزيز آفاق التعاون بين دولة قطر والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.
لتمضي قطر بشراكتها الفاعلة مع المؤسسات الدولية، والدول الشقيقة والصديقة، في نهجها السديد في توسيع خارطتها التحالفية، ودعم قضايا الشعوب المستضعفة والمغلوب على أمرها، والمحكوم عليها بغضب السلطان الجائر، الأمر الذي يمثل ردا قويا على كافة ادعاءات دول الحصار ومؤامراتها البغيضة، ونهجها المفضوح في نسج الأكاذيب والخطط الشريرة، وانشغالها بالسعي لأذى الاقرباء من الدول العربية دونا عن الدفاع عن قضية العرب المركزية في فلسطين، أو مآسي الشعب السوري الشقيق الذي يذبح في كل ثانية على يد سفاحه رئيس النظام السوري الوحشي.