+ A
A -
المشهد الاقتصادي القطري في فاعلية حراكه وديناميكية تحولاته الإيجابية نحو الأفضل ومقدرته التنافسية العالية، يستقطب دوما الثقة العالمية، فقد واصلت دولة قطر في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، جهودها العظيمة، من اجل تطوير والارتقاء بمقومات واسس الواقع الاقتصادي الوطني.
إن منجزات مشهودة تتجسد باستمرار في واقعنا الاقتصادي، حيث تنتظم دولتنا الفتية منظومة متقدمة لحراك اقتصادي طموح ومتميز، وهو حراك يضارع في ديناميكيته أفضل مانراه في الاقتصادات الدولية المرموقة. في هذا الإطار، فقد ثمنت الاوساط الإعلامية والاقتصادية،ترؤس حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى رئيس المجلس الأعلى للشؤون الاقتصادية والاستثمار، الاجتماع الأول للمجلس لعام 2018، بقصر البحر، صباح أمس.
وقد ناقش المجلس خلال الاجتماع الموضوعات المدرجة على جدول أعماله، واتخذ القرارات المناسبة بشأنها. اضافة إلى مناقشة الخطوات التنفيذية الخاصة باستراتيجية التنمية الوطنية الثانية 2018-2022.
إن قطر تثبت دوما بالأفعال لا بالأقوال، بأنها على قدر ثقة الاوساط الاقتصادية الدولية بها، فإنجازاتها الاقتصادية تتواصل، وخططها الطموحة في كافة القطاعات والميادين، تتجسد على أرض الواقع يوما بعد يوم، شاهدا حقيقيا على وفاء القيادة الرشيدة بما اختطته لنفسها، من نهج حكيم، هدفه الجوهري هو تحقيق المزيد من النهضة الاقتصادية لقطر ليستمر توهج اسمها، وسط دول المقدمة في الساحة الاقتصادية العالمية، باعتبارها واحة للانجاز الاقتصادي، واحتضان الاستثمارات الدولية الطموحة، التي تجد في قطر أفضل المعايير المطلوبة لتنفيذ مشروعات ناجحة ومثمرة.
إن منجزات مشهودة تتجسد باستمرار في واقعنا الاقتصادي، حيث تنتظم دولتنا الفتية منظومة متقدمة لحراك اقتصادي طموح ومتميز، وهو حراك يضارع في ديناميكيته أفضل مانراه في الاقتصادات الدولية المرموقة. في هذا الإطار، فقد ثمنت الاوساط الإعلامية والاقتصادية،ترؤس حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى رئيس المجلس الأعلى للشؤون الاقتصادية والاستثمار، الاجتماع الأول للمجلس لعام 2018، بقصر البحر، صباح أمس.
وقد ناقش المجلس خلال الاجتماع الموضوعات المدرجة على جدول أعماله، واتخذ القرارات المناسبة بشأنها. اضافة إلى مناقشة الخطوات التنفيذية الخاصة باستراتيجية التنمية الوطنية الثانية 2018-2022.
إن قطر تثبت دوما بالأفعال لا بالأقوال، بأنها على قدر ثقة الاوساط الاقتصادية الدولية بها، فإنجازاتها الاقتصادية تتواصل، وخططها الطموحة في كافة القطاعات والميادين، تتجسد على أرض الواقع يوما بعد يوم، شاهدا حقيقيا على وفاء القيادة الرشيدة بما اختطته لنفسها، من نهج حكيم، هدفه الجوهري هو تحقيق المزيد من النهضة الاقتصادية لقطر ليستمر توهج اسمها، وسط دول المقدمة في الساحة الاقتصادية العالمية، باعتبارها واحة للانجاز الاقتصادي، واحتضان الاستثمارات الدولية الطموحة، التي تجد في قطر أفضل المعايير المطلوبة لتنفيذ مشروعات ناجحة ومثمرة.
