العلاقات الاستراتيجية بين قطر والولايات المتحدة، تتوطد يوما بعد آخر، لتأخذ مسار شراكة فاعلة بين البلدين الصديقين.
ويمثل الاتصال الهاتفي الذي تلقاه حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى مساء أمس الأول من فخامة الرئيس دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأميركية، تعزيزا للشراكة القطرية - الأميركية، باستعراض العلاقات الاستراتيجية، وتوطيد التعاون بين البلدين في مختلف المجالات، خاصة في مجال مكافحة الإرهاب والقضاء على أسبابه ومصادر تمويله في إطار الاتفاقيات ومذكرات التفاهم الموقعة بين البلدين في هذا الشأن.
كما تمثل دعوة فخامة الرئيس الأميركي لسمو الأمير المفدى لزيارة الولايات المتحدة في شهر أبريل المقبل، اضافة اخرى إلى الشراكة واهتمام القيادة الأميركية بقضايا المنطقة، وتقدير للدور الريادي لدولة قطر في المنطقة والعالم.
وترتقي العلاقات بين البلدين الشريكين إلى آفاق ارحب، تعزيزا لعلاقات تاريخية وطيدة.
هذا التواصل الحالي بين قيادة البلدين الصديقين، والذي سبقه حوار استراتيجي شامل في واشنطن بين قطر وأميركا، يؤكد دور قطر المحوري في الخليج العربي والشرق الأوسط، وقد كان الحوار الاستراتيجي بين البلدين في العاصمة الأميركية واشنطن علامة فارقة في مسار الأحداث والتطورات في المنطقة، بكشفه بطلان جميع اتهامات دول الحصار ضد قطر التي اثبتت انها جديرة بالريادة، بعز وكرامة ومناصرة للمستضعفين، تاركة دول الحصار تجر ذيول الخيبة، والحسرة والندامة.
ويمثل الاتصال الهاتفي الذي تلقاه حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى مساء أمس الأول من فخامة الرئيس دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأميركية، تعزيزا للشراكة القطرية - الأميركية، باستعراض العلاقات الاستراتيجية، وتوطيد التعاون بين البلدين في مختلف المجالات، خاصة في مجال مكافحة الإرهاب والقضاء على أسبابه ومصادر تمويله في إطار الاتفاقيات ومذكرات التفاهم الموقعة بين البلدين في هذا الشأن.
كما تمثل دعوة فخامة الرئيس الأميركي لسمو الأمير المفدى لزيارة الولايات المتحدة في شهر أبريل المقبل، اضافة اخرى إلى الشراكة واهتمام القيادة الأميركية بقضايا المنطقة، وتقدير للدور الريادي لدولة قطر في المنطقة والعالم.
وترتقي العلاقات بين البلدين الشريكين إلى آفاق ارحب، تعزيزا لعلاقات تاريخية وطيدة.
هذا التواصل الحالي بين قيادة البلدين الصديقين، والذي سبقه حوار استراتيجي شامل في واشنطن بين قطر وأميركا، يؤكد دور قطر المحوري في الخليج العربي والشرق الأوسط، وقد كان الحوار الاستراتيجي بين البلدين في العاصمة الأميركية واشنطن علامة فارقة في مسار الأحداث والتطورات في المنطقة، بكشفه بطلان جميع اتهامات دول الحصار ضد قطر التي اثبتت انها جديرة بالريادة، بعز وكرامة ومناصرة للمستضعفين، تاركة دول الحصار تجر ذيول الخيبة، والحسرة والندامة.