ظلت المواقف القوية والمشرفة لدولة قطر في المحافل الدولية تستقطب الاهتمام، حيث أثبتت قطر، بالأفعال لا بالأقوال، أنها وفية لالتزاماتها الدولية.
في هذا السياق، أثنى المراقبون على موقف دولة قطر باحترامها معايير حقوق الإنسان كما هي متعارف عليها دوليا، وهو الأمر الذي تجلى بوضوح من خلال تعامل مؤسساتها بالداخل والخارج بشفافية ومصداقية مع وقائع الأزمة الخليجية، التي افتعلتها دول الحصار.
لقد تعاملت قطر بضبط للنفس عبر خطابها السياسي والدبلوماسي والإعلامي، واتجهت بالأساس إلى مخاطبة العالم بالمنطق والأدلة والبراهين في كل ما يتعلق بتداعيات الحصار الجائر، الذي ما زالت تتعرض له.
إن المراقبين أشادوا بوجه خاص، بما أعلنته سعادة السيدة لولوة الخاطر، المتحدثة الرسمية لوزارة الخارجية، خلال حديثها في المؤتمر الصحفي الذي عقدته في جنيف، على هامش اجتماعات مجلس حقوق الإنسان، وذلك لما تضمنته تصريحاتها من توضيحات مهمة بشأن تعامل قطر مع الأزمة الخليجية وتداعيات الحصار.
فقد أكدت أن قطر أوفت بالتزاماتها في احترام معايير حقوق الإنسان، وأنها نجحت بجدارة في تجاوز التداعيات السلبية للحصار، مدينة الانتهاكات الصارخة التي ارتكبتها دول الحصار على المستويات الاجتماعية والإنسانية، وهي انتهاكات أدانها العالم الحر بشكل صريح.
إننا نقول، في هذا الإطار، إن قطر تواصل نهجها السياسي والدبلوماسي السديد في التعامل الحكيم مع تداعيات الأزمة الخليجية، مقدمة في كافة المحافل الدولية أبلغ الأمثلة على احترامها معايير حقوق الإنسان.
في هذا السياق، أثنى المراقبون على موقف دولة قطر باحترامها معايير حقوق الإنسان كما هي متعارف عليها دوليا، وهو الأمر الذي تجلى بوضوح من خلال تعامل مؤسساتها بالداخل والخارج بشفافية ومصداقية مع وقائع الأزمة الخليجية، التي افتعلتها دول الحصار.
لقد تعاملت قطر بضبط للنفس عبر خطابها السياسي والدبلوماسي والإعلامي، واتجهت بالأساس إلى مخاطبة العالم بالمنطق والأدلة والبراهين في كل ما يتعلق بتداعيات الحصار الجائر، الذي ما زالت تتعرض له.
إن المراقبين أشادوا بوجه خاص، بما أعلنته سعادة السيدة لولوة الخاطر، المتحدثة الرسمية لوزارة الخارجية، خلال حديثها في المؤتمر الصحفي الذي عقدته في جنيف، على هامش اجتماعات مجلس حقوق الإنسان، وذلك لما تضمنته تصريحاتها من توضيحات مهمة بشأن تعامل قطر مع الأزمة الخليجية وتداعيات الحصار.
فقد أكدت أن قطر أوفت بالتزاماتها في احترام معايير حقوق الإنسان، وأنها نجحت بجدارة في تجاوز التداعيات السلبية للحصار، مدينة الانتهاكات الصارخة التي ارتكبتها دول الحصار على المستويات الاجتماعية والإنسانية، وهي انتهاكات أدانها العالم الحر بشكل صريح.
إننا نقول، في هذا الإطار، إن قطر تواصل نهجها السياسي والدبلوماسي السديد في التعامل الحكيم مع تداعيات الأزمة الخليجية، مقدمة في كافة المحافل الدولية أبلغ الأمثلة على احترامها معايير حقوق الإنسان.