+ A
A -
مباحثات هامة عقدها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، وفخامة الرئيس رومين راديف رئيس جمهورية بلغاريا، لتعزيز ودعم العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، وآفاق تطويرها على مختلف الصعد، لاسيما السياسية والثقافية والاقتصادية.
اتفاقات على مشاريع مستقبلية، إضافة إلى مذكرات تفاهم آنية، كللت بالنجاح منقطع النظير زيارة سمو الأمير لصوفيا، والتي شهد فيها برفقة دولة السيد بويكو بريسوف رئيس وزراء جمهورية بلغاريا التوقيع على مذكرة تفاهم للتعاون في مجال الشباب والرياضة، ومذكرة تفاهم للتعاون في مجال الطاقة، ومذكرة تعاون بين جامعة قطر وجامعة صوفيا.
عكست الزيارة الكريمة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى إلى أوروبا، الحضور القطري الرائد في التواصل البناء مع العالم، واضعا لبنات ضخمة لتعزيز العلاقات السياسية والاقتصادية والعسكرية، مع الاتحاد الاوروبي وحلف الناتو، وبلجيكا وبلغاريا، وسط تواصل الاهتمام الدولي، إعلاميا وسياسيا ودبلوماسيا، بالنتائج المثمرة للجولة السامية لسمو الأمير، وما تضمنته من تأكيد للمكانة الدولية المرموقة التي تتبوأها قطر في المنطقة والعالم.
الترحيب الكبير بسمو الأمير، في كافة العواصم الأوروبية يدلل بشكل قاطع على مكانة قطر السامية لدى قادة اوروبا وشعوبها، احتراما لأدوار قطر الايجابية في القضايا الدولية، وبينما يستقبل قادتنا الحكماء بترحاب عال من القادة والشعوب سوية، يجد قادة دول الحصار، استقبالات ساخنة بالاحتجاجات المنددة بفظائع ما جنوه على المنطقة، ما يشير إلى المعرفة الحقيقية للشعوب بمن يمد يده بيضاء لعون الانسانية جمعاء، ومن لا تمتد يده للآخر إلا بالسوء، أو لشراء صمت على عبثه بحياة الشعوب.
اتفاقات على مشاريع مستقبلية، إضافة إلى مذكرات تفاهم آنية، كللت بالنجاح منقطع النظير زيارة سمو الأمير لصوفيا، والتي شهد فيها برفقة دولة السيد بويكو بريسوف رئيس وزراء جمهورية بلغاريا التوقيع على مذكرة تفاهم للتعاون في مجال الشباب والرياضة، ومذكرة تفاهم للتعاون في مجال الطاقة، ومذكرة تعاون بين جامعة قطر وجامعة صوفيا.
عكست الزيارة الكريمة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى إلى أوروبا، الحضور القطري الرائد في التواصل البناء مع العالم، واضعا لبنات ضخمة لتعزيز العلاقات السياسية والاقتصادية والعسكرية، مع الاتحاد الاوروبي وحلف الناتو، وبلجيكا وبلغاريا، وسط تواصل الاهتمام الدولي، إعلاميا وسياسيا ودبلوماسيا، بالنتائج المثمرة للجولة السامية لسمو الأمير، وما تضمنته من تأكيد للمكانة الدولية المرموقة التي تتبوأها قطر في المنطقة والعالم.
الترحيب الكبير بسمو الأمير، في كافة العواصم الأوروبية يدلل بشكل قاطع على مكانة قطر السامية لدى قادة اوروبا وشعوبها، احتراما لأدوار قطر الايجابية في القضايا الدولية، وبينما يستقبل قادتنا الحكماء بترحاب عال من القادة والشعوب سوية، يجد قادة دول الحصار، استقبالات ساخنة بالاحتجاجات المنددة بفظائع ما جنوه على المنطقة، ما يشير إلى المعرفة الحقيقية للشعوب بمن يمد يده بيضاء لعون الانسانية جمعاء، ومن لا تمتد يده للآخر إلا بالسوء، أو لشراء صمت على عبثه بحياة الشعوب.