+ A
A -
استطاعت قطر، بفضل التوجيهات الحكيمة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، تجاوز أحلك الظروف، ووضعت نفسها كدولة رائدة في المنطقة والعالم، ورقما صعبا لا يمكن تجاوزه في كل المحافل الإقليمية والدولية، أيا كان نوعها؛ سياسيا أم اقتصاديا أو أمنيا.
ويمثل معرض ومؤتمر الدوحة الدولي السادس للدفاع البحري (ديمدكس 2018)، الذي تفضل سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني، نائب الأمير، بافتتاحه، برهانا قاطعا على أن قطر مستمرة في مسيرتها في دعم الأمن والاستقرار العالمي، بالتعاون مع جميع الدول الشقيقة والصديقة، في سبيل تحقيق هذه الأهداف.
رسالة قوية وجهتها قطر عبر «ديمدكس» باستعراض مهم للقدرات والتجهيزات الدفاعية البحرية للشركات المشاركة، والتقنيات والمعدات الحديثة في قدرات الدفاع والأمن البحري والتصنيع الحربي وشركات صناعة وتزويد الأنظمة التكنولوجية الملاحية وأنظمة الاتصالات والرادارات والصواريخ والألغام البحرية وأنظمة الدفاع والحرب الإلكترونية.
تنظيم «ديمدكس 2018»، أتى في إطار تعزيز القدرات الدفاعية والأمنية لدولة قطر وللدول الشقيقة والصديقة لمكافحة الإرهاب وتأمين الحدود البحرية لهم، ليثبت مجددا أن قطر من الدول المحورية في المنطقة، بدورها الكبير والملموس مع دول التحالف في مكافحة الإرهاب وتجفيف منابعه.
مشاركة أكثر من 30 دولة في الحدث الضخم شهادة عالمية عظيمة لقطر، عكست الثقة عالية المستوى التي يوليها العالم لقطر، وللاستقرار السياسي والاقتصادي والأمني للدولة، وحضورها في المنطقة كمركز تجاري مزدهر للتقنيات الحديثة والتكنولوجيا الناشئة في مجالات أمنية وعسكرية مهمة، خصوصا في أنظمة الدفاع والأمن العام.
ويمثل معرض ومؤتمر الدوحة الدولي السادس للدفاع البحري (ديمدكس 2018)، الذي تفضل سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني، نائب الأمير، بافتتاحه، برهانا قاطعا على أن قطر مستمرة في مسيرتها في دعم الأمن والاستقرار العالمي، بالتعاون مع جميع الدول الشقيقة والصديقة، في سبيل تحقيق هذه الأهداف.
رسالة قوية وجهتها قطر عبر «ديمدكس» باستعراض مهم للقدرات والتجهيزات الدفاعية البحرية للشركات المشاركة، والتقنيات والمعدات الحديثة في قدرات الدفاع والأمن البحري والتصنيع الحربي وشركات صناعة وتزويد الأنظمة التكنولوجية الملاحية وأنظمة الاتصالات والرادارات والصواريخ والألغام البحرية وأنظمة الدفاع والحرب الإلكترونية.
تنظيم «ديمدكس 2018»، أتى في إطار تعزيز القدرات الدفاعية والأمنية لدولة قطر وللدول الشقيقة والصديقة لمكافحة الإرهاب وتأمين الحدود البحرية لهم، ليثبت مجددا أن قطر من الدول المحورية في المنطقة، بدورها الكبير والملموس مع دول التحالف في مكافحة الإرهاب وتجفيف منابعه.
مشاركة أكثر من 30 دولة في الحدث الضخم شهادة عالمية عظيمة لقطر، عكست الثقة عالية المستوى التي يوليها العالم لقطر، وللاستقرار السياسي والاقتصادي والأمني للدولة، وحضورها في المنطقة كمركز تجاري مزدهر للتقنيات الحديثة والتكنولوجيا الناشئة في مجالات أمنية وعسكرية مهمة، خصوصا في أنظمة الدفاع والأمن العام.