+ A
A -
تستقطب دولة قطر الاهتمام العالمي بشكل مستمر، لكونها ملتزمة دوما بتعهداتها الواضحة في انخراطها في الحراك الدولي، لإنفاذ المفاهيم والمعايير الدولية، في شتى المجالات الحيوية، ذات الأولوية، في واقع السياسة والدبلوماسية.
في هذا المقام، فقد ظلت الإشادات الدولية تتجدد بمواقف قطر وأدوارها المؤثرة، في الساحتين الإقليمية والدولية، وهي مواقف وأدوار متناسقة مع جهود المجتمع الدولي، ومؤسسات الشرعية الدولية. وقد ظلت مشاركات دولة قطر في كافة المحافل الدولية تؤتي ثمارا مهمة، في استقطاب الإعجاب العالمي بسياسات قطر. لقد تجلت الكثير من الإشادات التي عبر فيها مسؤولون دوليون عن توافقهم مع رؤى قطر السياسية والدبلوماسية. وفي هذا السياق فقد كان لافتا اتفاق المشاركين في مؤتمر الرأي الدولي، بالعاصمة الفرنسية باريس، على أن «السبيل لحل الأزمة الخليجية هو التفاوض والحوار»، وهو توافق يعزز من أهمية الأطروحات السياسية الواضحة لدولة قطر، بشأن هذه الأزمة، التي افتعلتها «دول الحصار». وقد اقترح عدد من المتحدثين، خلال المؤتمر، الذي عقد تحت عنوان «الجسور والحلول في الشرق الأوسط»، أن تساعد فرنسا «عملية مصالحة بمساعدة من الاتحاد الأوروبي، وذلك لحل الأزمة الخليجية».
إن ما يضطرد من تعزيز دولي لمواقف قطر، وأطروحاتها السياسية والدبلوماسية، الواضحة والمعلنة، التي تتسم بالشفافية والمصداقية، يمثل في مجمله حصادا مهما تجنيه قطر، على الساحة السياسية الدولية، بما يزيد مما تتمتع به دولتنا الفتية، من بريق سياسي ودبلوماسي واقتصادي دولي، لكونها دولة ذات تأثير بالغ الأهمية، في حراك الأحداث العالمية.
في هذا المقام، فقد ظلت الإشادات الدولية تتجدد بمواقف قطر وأدوارها المؤثرة، في الساحتين الإقليمية والدولية، وهي مواقف وأدوار متناسقة مع جهود المجتمع الدولي، ومؤسسات الشرعية الدولية. وقد ظلت مشاركات دولة قطر في كافة المحافل الدولية تؤتي ثمارا مهمة، في استقطاب الإعجاب العالمي بسياسات قطر. لقد تجلت الكثير من الإشادات التي عبر فيها مسؤولون دوليون عن توافقهم مع رؤى قطر السياسية والدبلوماسية. وفي هذا السياق فقد كان لافتا اتفاق المشاركين في مؤتمر الرأي الدولي، بالعاصمة الفرنسية باريس، على أن «السبيل لحل الأزمة الخليجية هو التفاوض والحوار»، وهو توافق يعزز من أهمية الأطروحات السياسية الواضحة لدولة قطر، بشأن هذه الأزمة، التي افتعلتها «دول الحصار». وقد اقترح عدد من المتحدثين، خلال المؤتمر، الذي عقد تحت عنوان «الجسور والحلول في الشرق الأوسط»، أن تساعد فرنسا «عملية مصالحة بمساعدة من الاتحاد الأوروبي، وذلك لحل الأزمة الخليجية».
إن ما يضطرد من تعزيز دولي لمواقف قطر، وأطروحاتها السياسية والدبلوماسية، الواضحة والمعلنة، التي تتسم بالشفافية والمصداقية، يمثل في مجمله حصادا مهما تجنيه قطر، على الساحة السياسية الدولية، بما يزيد مما تتمتع به دولتنا الفتية، من بريق سياسي ودبلوماسي واقتصادي دولي، لكونها دولة ذات تأثير بالغ الأهمية، في حراك الأحداث العالمية.