+ A
A -
مباحثات مهمة، أثمرت تعزيزا كبيرا للعلاقات، عقدها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، وفخامة الرئيس بترو بوروشينكو رئيس جمهورية أوكرانيا، أمس، أسهمت قدما في دعم وتطوير التعاون بين البلدين.
تعزيز الصلات القطرية بكل دول العالم، خاصة الصديقة منها، وتوطيد التعاون السياسي والاقتصادي والعسكري، يمثل نجاحا دبلوماسيا مشهودا لقطر، لتفرض نفسها رقما صعبا في المنطقة، لا يمكن تجاوزه، حتى ولو سعى متآمرو دول الحصار إلى غير ذلك.
كل محاولات العزل التي حاول متآمرو الشر والعدوان فرضها على قطر، باءت بفشل ذريع، وخيبة هائلة، وحسرة خاسئة، فبعد أن ظنوا أن الهدم يسير عليهم، واجهوا صلابة قطرية قل مثيلها، وحضورا عالميا كبيرا، أنصف قطر ودورها الرائد في المنطقة والعالم الحر.
إشادات تترى بشكل مستمر للدور القطري الرائد، لم تتوقف لدى واشنطن وموسكو ولندن وباريس وبكين وبرلين، بل شملت كل العالم الحر، المدرك لطبيعة قطر ودورها الإيجابي في المحافل الإقليمية والدولية، كان آخرها بالأمس من الرئيس الأوكراني الذي أشاد بالدوحة ومجهوداتها المقدرة في الساحتين الإقليمية والدولية، متطلعا لتطوير العلاقات الوطيدة إلى آفاق أرحب.
واقترن القول بالعمل، إذ شهد سمو أمير البلاد المفدى وفخامة الرئيس الأوكراني التوقيع على اتفاقية بشأن الإلغاء المتبادل من اشتراطات تأشيرة الدخول، واتفاقية حول التعاون العسكري الفني، واتفاقية إنشاء لجنة مشتركة للتعاون الاقتصادي والفني، واتفاقية تشجيع وحماية الاستثمارات المتبادلة، إضافة لتفاهمات أخرى، أبرزت الحضور القطري العالي في الأجندة الدولية كرقم بارز لا تخطئه عين، وعلم على رأسه نور، لتتواصل الريادة والتوسع التحالفي القطري مع كافة دول العالم، لنحصد الثمار الطيبة، ولا يجد المتآمرون ضدنا سوى رماد ورمد مستديم.
تعزيز الصلات القطرية بكل دول العالم، خاصة الصديقة منها، وتوطيد التعاون السياسي والاقتصادي والعسكري، يمثل نجاحا دبلوماسيا مشهودا لقطر، لتفرض نفسها رقما صعبا في المنطقة، لا يمكن تجاوزه، حتى ولو سعى متآمرو دول الحصار إلى غير ذلك.
كل محاولات العزل التي حاول متآمرو الشر والعدوان فرضها على قطر، باءت بفشل ذريع، وخيبة هائلة، وحسرة خاسئة، فبعد أن ظنوا أن الهدم يسير عليهم، واجهوا صلابة قطرية قل مثيلها، وحضورا عالميا كبيرا، أنصف قطر ودورها الرائد في المنطقة والعالم الحر.
إشادات تترى بشكل مستمر للدور القطري الرائد، لم تتوقف لدى واشنطن وموسكو ولندن وباريس وبكين وبرلين، بل شملت كل العالم الحر، المدرك لطبيعة قطر ودورها الإيجابي في المحافل الإقليمية والدولية، كان آخرها بالأمس من الرئيس الأوكراني الذي أشاد بالدوحة ومجهوداتها المقدرة في الساحتين الإقليمية والدولية، متطلعا لتطوير العلاقات الوطيدة إلى آفاق أرحب.
واقترن القول بالعمل، إذ شهد سمو أمير البلاد المفدى وفخامة الرئيس الأوكراني التوقيع على اتفاقية بشأن الإلغاء المتبادل من اشتراطات تأشيرة الدخول، واتفاقية حول التعاون العسكري الفني، واتفاقية إنشاء لجنة مشتركة للتعاون الاقتصادي والفني، واتفاقية تشجيع وحماية الاستثمارات المتبادلة، إضافة لتفاهمات أخرى، أبرزت الحضور القطري العالي في الأجندة الدولية كرقم بارز لا تخطئه عين، وعلم على رأسه نور، لتتواصل الريادة والتوسع التحالفي القطري مع كافة دول العالم، لنحصد الثمار الطيبة، ولا يجد المتآمرون ضدنا سوى رماد ورمد مستديم.