إن كما هائلا من التقدير والاهتمام الإعلامي العالميين يرافقان الحراك العظيم الذي تشهده الساحة الوطنية القطرية في كافة المجالات، من اقتصاد وسياسة ودبلوماسية واجتماع وثقافة ورياضة. وذلك لكون دولة قطر تثبت دوما بالأفعال لا بالأقوال، بأنها تمثل احدى الدول المهمة التي ما فتئت تبهر العالم بمنجزاتها المشهودة.
وفي هذا المقام، فإن المراقبين أبدوا اهتماما كبيرا بترؤس حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، الاجتماع الأول لمجلس إدارة اللجنة العليا للمشاريع والإرث لعام 2018، الذي عقد بقصر البحر صباح امس. حيث جرى خلال الاجتماع استعراض آخر تطورات مشاريع بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر 2022 وما تم إنجازه والانتهاء منه خلال الفترة الماضية.
إنه من المعلوم في كافة الأوساط الدولية، بأن معدلات الإنجاز للمشاريع المختلفة في الساحة الوطنية القطرية يعد معدلا مرتفعا، وتأتي في صدارة ذلك، المنجزات القطرية المشهودة والملموسة، فيما يتعلق بتنفيذ المشاريع الكبيرة المخطط لها في سياق التحضيرات الحثيثة والدؤوبة لاستضافة استحقاق (مونديال 2022).
إن قطر وفية لالتزاماتها التي ضربتها للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا). ومنذ أن تبلورت فكرة تقدم دولة قطر بملفها لنيل شرف استضافة كأس العالم، وما تلا ذلك من حصولها على ثقة الفيفا، فإن قطر قد تحولت إلى مجموعة «أوراش عمل» مفتوحة، يشهدها ويشيد بها الجميع في نسق متكامل من الشفافية والمصداقية.
لقد أعلنت أوساط رياضية واقتصادية دولية مرارا عن ثقتها في قدرة قطر على تنظيم «مونديال ممتاز» بكل المقاييس، وذلك أمر يستند الى الواقع الملموس، فقطر خططت وشرعت سريعا في التنفيذ المتقن والسليم، لكافة المشروعات المرتبطة بالتحضير لاستضافة مونديال «2022»، بما يتوافق مع أفضل المعايير العالمية، مما أكسبها الكثير من التقدير في الأوساط الرياضية والاقتصادية الدولية.
وفي هذا المقام، فإن المراقبين أبدوا اهتماما كبيرا بترؤس حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، الاجتماع الأول لمجلس إدارة اللجنة العليا للمشاريع والإرث لعام 2018، الذي عقد بقصر البحر صباح امس. حيث جرى خلال الاجتماع استعراض آخر تطورات مشاريع بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر 2022 وما تم إنجازه والانتهاء منه خلال الفترة الماضية.
إنه من المعلوم في كافة الأوساط الدولية، بأن معدلات الإنجاز للمشاريع المختلفة في الساحة الوطنية القطرية يعد معدلا مرتفعا، وتأتي في صدارة ذلك، المنجزات القطرية المشهودة والملموسة، فيما يتعلق بتنفيذ المشاريع الكبيرة المخطط لها في سياق التحضيرات الحثيثة والدؤوبة لاستضافة استحقاق (مونديال 2022).
إن قطر وفية لالتزاماتها التي ضربتها للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا). ومنذ أن تبلورت فكرة تقدم دولة قطر بملفها لنيل شرف استضافة كأس العالم، وما تلا ذلك من حصولها على ثقة الفيفا، فإن قطر قد تحولت إلى مجموعة «أوراش عمل» مفتوحة، يشهدها ويشيد بها الجميع في نسق متكامل من الشفافية والمصداقية.
لقد أعلنت أوساط رياضية واقتصادية دولية مرارا عن ثقتها في قدرة قطر على تنظيم «مونديال ممتاز» بكل المقاييس، وذلك أمر يستند الى الواقع الملموس، فقطر خططت وشرعت سريعا في التنفيذ المتقن والسليم، لكافة المشروعات المرتبطة بالتحضير لاستضافة مونديال «2022»، بما يتوافق مع أفضل المعايير العالمية، مما أكسبها الكثير من التقدير في الأوساط الرياضية والاقتصادية الدولية.