+ A
A -
تؤكد الاستراتيجية الوطنية للصحة 2018- 2022 العامة، التي شهد معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية حفل تدشينها، أمس، بالتزامن مع افتتاح منتدى الشرق الأوسط للجودة والسلامة في الرعاية الصحية، بمركز قطر الوطني للمؤتمرات صباح أمس، أن التخطيط العلمي هو سر التميز وسبب التفوق، الذي تحظى به العديد من المؤسسات والقطاعات القطرية، وخصوصا في المجال الصحي، الذي حاز مؤخرا على شهادة حق عالمية، بتبوئه للمركز الأول، في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا، والمركز الثالث عشر على مستوى العالم، وفي هذا السياق، فقد تضمنت الاستراتيجية عددا من المحاور، في مقدمتها، نظام رعاية صحية شامل عالمي المستوى.
الاستراتيجية الصحية، تؤكد أيضا على مبدأ قطري ثابت وراسخ، هو أن الإنسان على رأس الأولويات، وأن صحته في مقدمة الاهتمامات.، ومن ثم فقد تضمنت المحاور أيضا، نظاما متكاملا للرعاية الصحية الرعاية الصحية الوقائية، قوى عاملة قطرية مؤهلة، سياسة صحية وطنية، خدمات فعالة ميسورة التكاليف، إلى جانب بحوث عالية الجودة.
يمكننا القول إن التخطيط العلمي الدقيق، والسعي لتحقيق معايير عالمية متفوقة، والعمل من أجل الإنسان، هو قاعدة أساسية تسير عليها كافة المؤسسات، وتخصص لها الدولة المليارات، فقد أكدت هيئة الأشغال العامة «أشغال» أن إجمالي قيمة المشاريع التي ستنفذ خلال العام الجاري تبلغ حوالي 21.8 مليار ريال قطري.
البشر هم ثروة قطر الحقيقية، من أجل صحتهم وتعليمهم ورفاهيتهم، تعمل قطر، ومن أجل رفعتها وسيادتها وتقدمها يعمل الجميع.
الاستراتيجية الصحية، تؤكد أيضا على مبدأ قطري ثابت وراسخ، هو أن الإنسان على رأس الأولويات، وأن صحته في مقدمة الاهتمامات.، ومن ثم فقد تضمنت المحاور أيضا، نظاما متكاملا للرعاية الصحية الرعاية الصحية الوقائية، قوى عاملة قطرية مؤهلة، سياسة صحية وطنية، خدمات فعالة ميسورة التكاليف، إلى جانب بحوث عالية الجودة.
يمكننا القول إن التخطيط العلمي الدقيق، والسعي لتحقيق معايير عالمية متفوقة، والعمل من أجل الإنسان، هو قاعدة أساسية تسير عليها كافة المؤسسات، وتخصص لها الدولة المليارات، فقد أكدت هيئة الأشغال العامة «أشغال» أن إجمالي قيمة المشاريع التي ستنفذ خلال العام الجاري تبلغ حوالي 21.8 مليار ريال قطري.
البشر هم ثروة قطر الحقيقية، من أجل صحتهم وتعليمهم ورفاهيتهم، تعمل قطر، ومن أجل رفعتها وسيادتها وتقدمها يعمل الجميع.
