تهجير الملايين من الشعب الفلسطيني واحتلال أرضه، يمثل جريمة كبرى، للقوة القائمة بالاحتلال، والتي مارست أبشع صنوف الوحشية لتهجير الملايين من ديارهم، وضرب مقومات المجتمع العربي الفلسطيني وفرض حالة من التمزق والتشتت والضياع لشعب كامل، وسط صمت دولي مريب، بل وفي بعض الأحيان دعم سافر للكيان المحتل.
الإسهام في استرداد الحقوق السليبة للشعب الفلسطيني، ضرورة وواجب على كل عربي، وإنسان حر، ومن بينها حق العودة، الذي لا ولن يسقط بالتقادم، ومن هذا المنطلق نؤكد دعمنا الكبير لإقامة الفلسطينيين مئات الخيام على بعد مئات أمتار من الحدود بين قطاع غزة وإسرائيل، معلنين عن إطلاق مسيرة عودة اللاجئين الفلسطينيين لبلداتهم التي هجروا منها قبل سبعين عاما.
تدافع الفلسطينيين لخيام مسيرات الصمود والتضحية، دعما لحق العودة، أمر تطرب له كل آذان الأحرار في كل العالم، ويؤيده كل رافض للاحتلال واغتصاب أراضي الغير بغير وجه حق، لذا فإن مسيرات العودة التي ستنطلق اليوم في الأراضي الفلسطينية تمثل خطوة إضافية في مواجهة الصلف الإسرائيلي، وتطلق جرس آخر في آذان العالم وضميره لأجل إنصاف الشعب الفلسطيني والإسهام في استرداد حقوقه السليبة.
أبرزت قطر وبصورة جلية تأييدها الكامل للحقوق الفلسطينية المشروعة، وواصلت عبر مواقف راسخة ومشهودة التعبير في كل المحافل الإقليمية والدولية عن مساندتها للشعب الفلسطيني، ورفض كل أشكال الغطرسة من قبل الاحتلال، وعبرت مرارا عن مساندتها للشعب الفلسطيني في استرداد حقوقه السليبة، كما طالبت المجتمع الدولي مرارا وتكرارا بتحمل مسؤولياته والتحرك لاتخاذ الخطوات والآليات اللازمة من أجل إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وتحقيق السلام العادل والشامل في فلسطين.
بقلم : رأي الوطن
الإسهام في استرداد الحقوق السليبة للشعب الفلسطيني، ضرورة وواجب على كل عربي، وإنسان حر، ومن بينها حق العودة، الذي لا ولن يسقط بالتقادم، ومن هذا المنطلق نؤكد دعمنا الكبير لإقامة الفلسطينيين مئات الخيام على بعد مئات أمتار من الحدود بين قطاع غزة وإسرائيل، معلنين عن إطلاق مسيرة عودة اللاجئين الفلسطينيين لبلداتهم التي هجروا منها قبل سبعين عاما.
تدافع الفلسطينيين لخيام مسيرات الصمود والتضحية، دعما لحق العودة، أمر تطرب له كل آذان الأحرار في كل العالم، ويؤيده كل رافض للاحتلال واغتصاب أراضي الغير بغير وجه حق، لذا فإن مسيرات العودة التي ستنطلق اليوم في الأراضي الفلسطينية تمثل خطوة إضافية في مواجهة الصلف الإسرائيلي، وتطلق جرس آخر في آذان العالم وضميره لأجل إنصاف الشعب الفلسطيني والإسهام في استرداد حقوقه السليبة.
أبرزت قطر وبصورة جلية تأييدها الكامل للحقوق الفلسطينية المشروعة، وواصلت عبر مواقف راسخة ومشهودة التعبير في كل المحافل الإقليمية والدولية عن مساندتها للشعب الفلسطيني، ورفض كل أشكال الغطرسة من قبل الاحتلال، وعبرت مرارا عن مساندتها للشعب الفلسطيني في استرداد حقوقه السليبة، كما طالبت المجتمع الدولي مرارا وتكرارا بتحمل مسؤولياته والتحرك لاتخاذ الخطوات والآليات اللازمة من أجل إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وتحقيق السلام العادل والشامل في فلسطين.
بقلم : رأي الوطن