+ A
A -
تظاهرة عالمية، نظمتها قطر على مدار ثلاثة أيام، أكدت الحضور القطري الرائد في مكافحة الإرهاب والتطرف، وترقية الأداء الأمني في البلاد والمنطقة.
شكل المؤتمر السابع للمنظمة الدولية لأكاديميات الشرطة، الذي سيختتم أعماله بالدوحة، اليوم، ركيزة أساسية في التبصير بالاتجاهات الحديثة في مواجهة التطرف والإرهاب، وبحث قضايا العنف السياسي، وسبل مكافحة الإرهاب والتطرف، وكيفية إدارة الحشود وتأمين الفعاليات والمناسبات المهمة على غرار الفعاليات الرياضية الدولية، إلى جانب برنامج إعادة تأهيل وإدماج الأشخاص (الانتكاسيين) في المجتمع.
المشاركة الفاعلة في المؤتمر لنخبة من الخبراء والأكاديميين والمتخصصين في المجال الشرطي والأمني من 42 دولة، ساهمت بفاعلية في تبادل الخبرات والاطلاع على أفضل الممارسات العالمية في مجال مواجهة الإرهاب والتطرف والحد من انتشاره، كما أنها مهدت الطريق لاستنباط التدابير الأمنية الناجعة والخطط المستقبلية التي تضمن محاصرة الإرهاب فكرياً وعملياً.
أفعال دولة قطر تثبت سلامة وصدق توجهاتها وسياساتها لاقتلاع الإرهاب من جذوره مما جعلها تحظى بتقدير المجتمع الدولي، وشكره العميق للاستراتيجية القطرية لمكافحة آفة العصر بشكل عملي وعلمي مدروس عبر خطط محكمة وتبادل للخبرات مع الدول الشقيقة والصديقة.
دولة قطر أثبتت حضورها الرائد في مكافحة التطرف والإرهاب، خاصة أنها من أولى الدول التي أصدرت قانوناً خاصاً بمكافحة الإرهاب في سنة 2004، إضافة لتوقيعها عدداً من الاتفاقيات والمعاهدات حول مكافحة الإرهاب وتجفيف مصادر تمويله، ما يمثل خير شاهد على سعي قطر دوماً للضرب بيدٍ من حديد على كل من تسول له نفسه أن يقوم بعمل إرهابي يروع الآمنين وينشر الرعب في أرجاء المعمورة.
شكل المؤتمر السابع للمنظمة الدولية لأكاديميات الشرطة، الذي سيختتم أعماله بالدوحة، اليوم، ركيزة أساسية في التبصير بالاتجاهات الحديثة في مواجهة التطرف والإرهاب، وبحث قضايا العنف السياسي، وسبل مكافحة الإرهاب والتطرف، وكيفية إدارة الحشود وتأمين الفعاليات والمناسبات المهمة على غرار الفعاليات الرياضية الدولية، إلى جانب برنامج إعادة تأهيل وإدماج الأشخاص (الانتكاسيين) في المجتمع.
المشاركة الفاعلة في المؤتمر لنخبة من الخبراء والأكاديميين والمتخصصين في المجال الشرطي والأمني من 42 دولة، ساهمت بفاعلية في تبادل الخبرات والاطلاع على أفضل الممارسات العالمية في مجال مواجهة الإرهاب والتطرف والحد من انتشاره، كما أنها مهدت الطريق لاستنباط التدابير الأمنية الناجعة والخطط المستقبلية التي تضمن محاصرة الإرهاب فكرياً وعملياً.
أفعال دولة قطر تثبت سلامة وصدق توجهاتها وسياساتها لاقتلاع الإرهاب من جذوره مما جعلها تحظى بتقدير المجتمع الدولي، وشكره العميق للاستراتيجية القطرية لمكافحة آفة العصر بشكل عملي وعلمي مدروس عبر خطط محكمة وتبادل للخبرات مع الدول الشقيقة والصديقة.
دولة قطر أثبتت حضورها الرائد في مكافحة التطرف والإرهاب، خاصة أنها من أولى الدول التي أصدرت قانوناً خاصاً بمكافحة الإرهاب في سنة 2004، إضافة لتوقيعها عدداً من الاتفاقيات والمعاهدات حول مكافحة الإرهاب وتجفيف مصادر تمويله، ما يمثل خير شاهد على سعي قطر دوماً للضرب بيدٍ من حديد على كل من تسول له نفسه أن يقوم بعمل إرهابي يروع الآمنين وينشر الرعب في أرجاء المعمورة.