وضع قطر للاستقرار الشامل، كأولوية قصوى، مثل أحد الشواهد الرئيسية في النهضة القطرية الشاملة التي انتظمت البلاد منذ سنوات طويلة، مستهدية بفكر القيادة الحكيمة، وخططها الناجعة لإكمال النهضة وبرامج التنمية المستدامة.
أحد التحديات البارزة في قطر، كان في مشروعات الطاقة المتجددة والبديلة، وتحقيق توازن كامل بين الأمن المائي والأمن الغذائي، دون الإضرار بالبيئة، وكان الإنجاز الضخم لمحطة أم الحول والتي اعتمدت قطر في تشغيلها على الكوادر الوطنية القطرية من مهندسين فنيين وإداريين من ذوي الكفاءة والمهارة العالية، بمثابة تطور إضافي في النهضة القطرية.
المحطة، التي تفقد سير العمل فيها أمس معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، تعد واحدة من كبرى محطات تحلية المياه وتوليد الطاقة الكهربائية في المنطقة، بطاقة إنتاجية تبلغ 136 مليون غالون من المياه يومياً و2520 ميغاوات من الكهرباء وبتكلفة تقدر بما يقارب 11 مليار ريال قطري.
وتمثل محطة أم الحول للطاقة، والتي تم الانتهاء من 99 بالمائة منها والمقرر افتتاحها قريباً، إضافة نوعية داعمة لتحقيق الأمن المائي والكهربائي، خصوصاً أنها ستؤمن 25 % من احتياجات الدولة بالكامل من الكهرباء و30 % من احتياجات المياه.
ولأن المحافظة على البيئة أحد أهم أولويات المشروعات القطرية، استخدمت المحطة تقنيات حديثة تحافظ على البيئة وتضمن إنتاج المياه وتوليد الكهرباء بأعلى المواصفات والجودة المطلوبة، لتفي بالمتطلبات العالمية في الجودة وعدم الإخلال بالميزان البيئي، ما يمثل نجاحاً قطرياً مشهوداً، وتجربة تُحتذى في المنطقة، في إطار التخطيط العلمي لتحقيق الكفاية الآنية، والضمان المستقبلي للأمن المائي في قطر.
أحد التحديات البارزة في قطر، كان في مشروعات الطاقة المتجددة والبديلة، وتحقيق توازن كامل بين الأمن المائي والأمن الغذائي، دون الإضرار بالبيئة، وكان الإنجاز الضخم لمحطة أم الحول والتي اعتمدت قطر في تشغيلها على الكوادر الوطنية القطرية من مهندسين فنيين وإداريين من ذوي الكفاءة والمهارة العالية، بمثابة تطور إضافي في النهضة القطرية.
المحطة، التي تفقد سير العمل فيها أمس معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، تعد واحدة من كبرى محطات تحلية المياه وتوليد الطاقة الكهربائية في المنطقة، بطاقة إنتاجية تبلغ 136 مليون غالون من المياه يومياً و2520 ميغاوات من الكهرباء وبتكلفة تقدر بما يقارب 11 مليار ريال قطري.
وتمثل محطة أم الحول للطاقة، والتي تم الانتهاء من 99 بالمائة منها والمقرر افتتاحها قريباً، إضافة نوعية داعمة لتحقيق الأمن المائي والكهربائي، خصوصاً أنها ستؤمن 25 % من احتياجات الدولة بالكامل من الكهرباء و30 % من احتياجات المياه.
ولأن المحافظة على البيئة أحد أهم أولويات المشروعات القطرية، استخدمت المحطة تقنيات حديثة تحافظ على البيئة وتضمن إنتاج المياه وتوليد الكهرباء بأعلى المواصفات والجودة المطلوبة، لتفي بالمتطلبات العالمية في الجودة وعدم الإخلال بالميزان البيئي، ما يمثل نجاحاً قطرياً مشهوداً، وتجربة تُحتذى في المنطقة، في إطار التخطيط العلمي لتحقيق الكفاية الآنية، والضمان المستقبلي للأمن المائي في قطر.