+ A
A -
تتكثف المؤشرات التي تؤكد أهمية الزيارة السامية التي بدأها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني امير البلاد المفدى،أمس، إلى الولايات المتحدة الأميركية. وأبدت الاوساط السياسية والاعلامية على المستوى الدولي اهتماما عظيما ببدء حضرة صاحب السمو امير البلاد المفدى لزيارته إلى اميركا التي ستتوج بقمة ذات أهمية استثنائية بين سموه وفخامة الرئيس الأميركي دونالد ترامب في العاشر من أبريل الجاري.
وقد وصل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، صباح أمس إلى مدينة تامبا بولاية فلوريدا في مستهل زيارة رسمية للولايات المتحدة الأميركية تستغرق عدة أيام.
ان الاهتمام المكثف سياسيا واعلاميا بالزيارة الاميرية السامية إلى الولايات المتحدة ينبع من أهمية مواقف القيادة القطرية الرشيدة التي أعطت لدولة قطر مكانة استثنائية في واقع السياسة والدبلوماسية والاقتصاد على الساحة العالمية.
إن هذه الزيارة الاميرية السامية، تعكس عمق الصلات والروابط والوشائج التي ظلت تربط قطر بأميركا،على مدى عقود طويلة، ترسخ خلالها واقع الشراكة الاقتصادية والتعاون الكبير في كافة المجالات بين البلدين الصديقين.
في ذات المنحى، فإننا نشير إلى ان دولة قطر في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، تتقدم بشكل مطرد وبثقة تامة نحو التحول سريعا إلى واقع جديد في العمل السياسي والاقتصادي، قائم على ترسيخ الانفتاح على العالم.
ان قطر بما تمتلكه من مكانة اقتصادية مرموقة ما فتئت تقدم للعالم اهم النماذج في كيفية المبادرة بتعزيز التعاون والشراكة الاقتصادية مع الدول الشقيقة والصديقة في انفتاح دبلوماسي مستمر على كافة الدول والمجموعات الدولية ذات التأثير العظيم في مجريات السياسة العالمية.
وقد وصل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، صباح أمس إلى مدينة تامبا بولاية فلوريدا في مستهل زيارة رسمية للولايات المتحدة الأميركية تستغرق عدة أيام.
ان الاهتمام المكثف سياسيا واعلاميا بالزيارة الاميرية السامية إلى الولايات المتحدة ينبع من أهمية مواقف القيادة القطرية الرشيدة التي أعطت لدولة قطر مكانة استثنائية في واقع السياسة والدبلوماسية والاقتصاد على الساحة العالمية.
إن هذه الزيارة الاميرية السامية، تعكس عمق الصلات والروابط والوشائج التي ظلت تربط قطر بأميركا،على مدى عقود طويلة، ترسخ خلالها واقع الشراكة الاقتصادية والتعاون الكبير في كافة المجالات بين البلدين الصديقين.
في ذات المنحى، فإننا نشير إلى ان دولة قطر في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، تتقدم بشكل مطرد وبثقة تامة نحو التحول سريعا إلى واقع جديد في العمل السياسي والاقتصادي، قائم على ترسيخ الانفتاح على العالم.
ان قطر بما تمتلكه من مكانة اقتصادية مرموقة ما فتئت تقدم للعالم اهم النماذج في كيفية المبادرة بتعزيز التعاون والشراكة الاقتصادية مع الدول الشقيقة والصديقة في انفتاح دبلوماسي مستمر على كافة الدول والمجموعات الدولية ذات التأثير العظيم في مجريات السياسة العالمية.