ظلت دولة قطر، في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، تبهر العالم بما تقدمه من نماذج فعلية على أرض الواقع، فيما يتعلق بجهودها القوية المساندة للجهود الدولية لمكافحة الإرهاب.
لقد أثبتت قطر دوما، بالأفعال لا بالأقوال، أنها وفية لتعهداتها الواضحة والتزاماتها بشأن المشاركة الفعالة في جهود المجتمع الدولي لمكافحة الإرهاب، وكثيرا ما قدمت قطر، عبر المحافل الإقليمية والدولية، العديد من المبادرات المدروسة حول تجسيد أنجع السبل لمكافحة الإرهاب.
إننا ننوه، في هذا المقام، باستمرارية الجهود الوطنية لتعزيز ثقة العالم بمواقف دولة قطر لمكافحة الإرهاب. وفي هذا السياق فقد استقبل سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني، نائب الأمير، في مكتبه بالديوان الأميري، أمس، سعادة السيد كريستوفر راي، مدير مكتب التحقيقات الفيدرالية بالولايات المتحدة الأميركية، والوفد المرافق له، بمناسبة زيارته للبلاد. كما استقبل معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، سعادة السيد كريستوفر راي.
وقد شكلت زيارة المسؤول الأميركي إلى الدوحة فرصة مهمة لبحث تعزيز التعاون القائم بين قطر وأميركا، وبخاصة في المجالات الأمنية، بما فيها مجال مكافحة الإرهاب والتطرف بكافة أشكاله.
إننا نقول هنا، إن الحراك المستمر الذي تقوم به مؤسساتنا الوطنية في تناسق تام، للتأكيد بوضوح على أهمية أدوار قطر الفعالة في شراكتها مع المجتمع الدولي لمكافحة الإرهاب، يشير إلى فاعلية جهود قطر في الوقوف بقوة ضد ظاهرة الإرهاب البغيضة.
لقد تواصلت الجهود الدؤوبة لقطر في تقديم مبادرات مستمرة، هدفها الأساسي هو الانخراط بفاعلية كبيرة في الجهود الدولية لمجابهة خطر الإرهاب، وهذه الجهود تحظى بإشادات متلاحقة من قبل المجتمع الدولي، الذي ما فتئ يشيد بأهمية مكانة دولة قطر وأدوراها الناصعة في الحرب ضد الإرهاب.
لقد أثبتت قطر دوما، بالأفعال لا بالأقوال، أنها وفية لتعهداتها الواضحة والتزاماتها بشأن المشاركة الفعالة في جهود المجتمع الدولي لمكافحة الإرهاب، وكثيرا ما قدمت قطر، عبر المحافل الإقليمية والدولية، العديد من المبادرات المدروسة حول تجسيد أنجع السبل لمكافحة الإرهاب.
إننا ننوه، في هذا المقام، باستمرارية الجهود الوطنية لتعزيز ثقة العالم بمواقف دولة قطر لمكافحة الإرهاب. وفي هذا السياق فقد استقبل سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني، نائب الأمير، في مكتبه بالديوان الأميري، أمس، سعادة السيد كريستوفر راي، مدير مكتب التحقيقات الفيدرالية بالولايات المتحدة الأميركية، والوفد المرافق له، بمناسبة زيارته للبلاد. كما استقبل معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، سعادة السيد كريستوفر راي.
وقد شكلت زيارة المسؤول الأميركي إلى الدوحة فرصة مهمة لبحث تعزيز التعاون القائم بين قطر وأميركا، وبخاصة في المجالات الأمنية، بما فيها مجال مكافحة الإرهاب والتطرف بكافة أشكاله.
إننا نقول هنا، إن الحراك المستمر الذي تقوم به مؤسساتنا الوطنية في تناسق تام، للتأكيد بوضوح على أهمية أدوار قطر الفعالة في شراكتها مع المجتمع الدولي لمكافحة الإرهاب، يشير إلى فاعلية جهود قطر في الوقوف بقوة ضد ظاهرة الإرهاب البغيضة.
لقد تواصلت الجهود الدؤوبة لقطر في تقديم مبادرات مستمرة، هدفها الأساسي هو الانخراط بفاعلية كبيرة في الجهود الدولية لمجابهة خطر الإرهاب، وهذه الجهود تحظى بإشادات متلاحقة من قبل المجتمع الدولي، الذي ما فتئ يشيد بأهمية مكانة دولة قطر وأدوراها الناصعة في الحرب ضد الإرهاب.