قطر تسير بخطوات ثابتة في إنفاذ رؤيتها الوطنية القائمة على تخطيط استراتيجي سليم. هذا ما ظلت تؤكده باستمرار شهادات المحللين الاقتصاديين في متابعتهم ورصدهم المستمرين لحراك وتفاعلات المشهد الاقتصادي القطري في تجلياته المبهرة التي تبعث على الإعجاب.
وفي هذا المقام فقد ثمنت الأوساط الاقتصادية والإعلامية بتقدير عظيم أهمية توجيهات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، بشأن تفاعلات الحراك الاقتصادي القطري الكبير، الذي يحظى بإشادات دولية متلاحقة.
هذه التوجيهات الأميرية السامية، أتت لدى ترؤس حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، رئيس المجلس الأعلى للشؤون الاقتصادية والاستثمار، الاجتماع الثاني للمجلس لعام 2018، الذي عقد بقصر البحر صباح أمس.
فقد وجه سمو الأمير المفدى- رئيس المجلس- بضرورة الاستفادة من دروس تنفيذ الاستراتيجية الأولى، تفاديا لأية معوقات قد تطرأ أثناء تنفيذ الاستراتيجية الثانية 2018 - 2022، وذلك من أجل التحقيق الأمثل لرؤية قطر الوطنية 2030 في مختلف مراحلها.
إن قدرا عظيما من الإحساس بالأمان يترسخ بشكل قوي ومستمر في الساحة الوطنية ببلادنا، عبر التوجيهات السديدة لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، في مختلف شؤون الدولة والمجتمع.
إن قطر قد حققت وفقا للشهادات الدولية الكثير من الإنجازات الرائعة في مسارات حراكها الاقتصادي القوي لترسخ مكانتها ودورها بالغي الأهمية في الساحتين الإقليمية والدولية كقطب اقتصادي مرموق ومشهود له بتوالي المنجزات الاقتصادية العظيمة.
وفي هذا المقام فقد ثمنت الأوساط الاقتصادية والإعلامية بتقدير عظيم أهمية توجيهات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، بشأن تفاعلات الحراك الاقتصادي القطري الكبير، الذي يحظى بإشادات دولية متلاحقة.
هذه التوجيهات الأميرية السامية، أتت لدى ترؤس حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، رئيس المجلس الأعلى للشؤون الاقتصادية والاستثمار، الاجتماع الثاني للمجلس لعام 2018، الذي عقد بقصر البحر صباح أمس.
فقد وجه سمو الأمير المفدى- رئيس المجلس- بضرورة الاستفادة من دروس تنفيذ الاستراتيجية الأولى، تفاديا لأية معوقات قد تطرأ أثناء تنفيذ الاستراتيجية الثانية 2018 - 2022، وذلك من أجل التحقيق الأمثل لرؤية قطر الوطنية 2030 في مختلف مراحلها.
إن قدرا عظيما من الإحساس بالأمان يترسخ بشكل قوي ومستمر في الساحة الوطنية ببلادنا، عبر التوجيهات السديدة لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، في مختلف شؤون الدولة والمجتمع.
إن قطر قد حققت وفقا للشهادات الدولية الكثير من الإنجازات الرائعة في مسارات حراكها الاقتصادي القوي لترسخ مكانتها ودورها بالغي الأهمية في الساحتين الإقليمية والدولية كقطب اقتصادي مرموق ومشهود له بتوالي المنجزات الاقتصادية العظيمة.