قمة جديدة من أجل خير قطر وشعبها، وخير ونماء الشعوب الشقيقة والصديقة، تلك التي عقدها حضرة صاحب السمو السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، مع رئيس سيراليون جوليوس مادا بيو، الذي حل ضيفا كريما على قطر.
القمة التي بحثت سبل تعزيز العلاقات الثنائية، وآفاق الارتقاء بالتعاون بين البلدين لاسيما في الزراعة والتعليم والسياحة والبنية التحتية وتعزيز فرص الاستثمار، وتناولت أبرز القضايا على الساحتين الإقليمية والدولية ، تأتي في اطار مبدأ قطر الراسخ بإقامة علاقات تستهدف الخير والرفاه والمصلحة المشتركة، وصالح المنطقة واستقرار الأمن والسلم العالميين.
فجميع استقبالات وزيارات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، تسعى إلى تحقيق وترسيخ هذه الأهداف.
كما أن زيارة الرئيس السيراليوني وهي أول زيارة له للمنطقة منذ توليه الرئاسة، تؤكد على متانة علاقات التعاون بين البلدين، وتؤكد أيضا على ما تحظى به قطر من مكانة، بسبب سياساتها، التي تعمل دوما لتحقيق الخير للشعوب.
زيارة رئيس سيراليون لقطر، تندرج كذلك في إطار الانفتاح نحو القارة الافريقية، فإفريقيا هي العمق الاستراتيجي للعالم العربي، ومركز ثقل للعرب والمسلمين، ففي افريقيا 10 من الدول الأعضاء بجامعة الدول العربية.
كما لا يخفى ما تتمتع به افريقيا من ثروات وسوق واسعة للكثير من المنتجات، ما يعني أن التوجه نحو افريقيا ليس مفيدا فقط على الصعيد السياسي، وإنما هو كذلك أيضا على المستوى الاقتصادي، الذي يحتاج الأفارقة أيضا إلى تنميته.
القمة التي بحثت سبل تعزيز العلاقات الثنائية، وآفاق الارتقاء بالتعاون بين البلدين لاسيما في الزراعة والتعليم والسياحة والبنية التحتية وتعزيز فرص الاستثمار، وتناولت أبرز القضايا على الساحتين الإقليمية والدولية ، تأتي في اطار مبدأ قطر الراسخ بإقامة علاقات تستهدف الخير والرفاه والمصلحة المشتركة، وصالح المنطقة واستقرار الأمن والسلم العالميين.
فجميع استقبالات وزيارات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، تسعى إلى تحقيق وترسيخ هذه الأهداف.
كما أن زيارة الرئيس السيراليوني وهي أول زيارة له للمنطقة منذ توليه الرئاسة، تؤكد على متانة علاقات التعاون بين البلدين، وتؤكد أيضا على ما تحظى به قطر من مكانة، بسبب سياساتها، التي تعمل دوما لتحقيق الخير للشعوب.
زيارة رئيس سيراليون لقطر، تندرج كذلك في إطار الانفتاح نحو القارة الافريقية، فإفريقيا هي العمق الاستراتيجي للعالم العربي، ومركز ثقل للعرب والمسلمين، ففي افريقيا 10 من الدول الأعضاء بجامعة الدول العربية.
كما لا يخفى ما تتمتع به افريقيا من ثروات وسوق واسعة للكثير من المنتجات، ما يعني أن التوجه نحو افريقيا ليس مفيدا فقط على الصعيد السياسي، وإنما هو كذلك أيضا على المستوى الاقتصادي، الذي يحتاج الأفارقة أيضا إلى تنميته.