+ A
A -
الدبلوماسية القطرية تمضي وفقا للتوجيهات السامية للقيادة الحكيمة، من تفوق لآخر في سلسلة نجاحات مستمرة، لتبرز الوجه الحقيقي لقطر الخير الرائدة في العلاقات الإيجابية مع الآخر، الباسطة ذراعيها لاحتضان الفعاليات العالمية بترحاب وكرم ونبل.
قرارات أميرية مهمة، أصدرها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، أمس، بتعيين سفراء بعدد من الدول، تصب في صالح مواصلة النجاحات الدبلوماسية القطرية، والسير بها قدما نحو آفاق التفوق القطري المستمر.
تلك النجاحات الدبلوماسية، شهد عليها العالم أجمع، وهو يرى بأم عينيه، القدرات المذهلة للدبلوماسية القطرية في احتواء الأزمات بالمنطقة، ووضع حلول ناجعة لتفكيك كل معيقات الاستقرار والسلم والأمن بالمنطقة وبالعالم اجمع.
وشهد العالم أيضا، الدبلوماسية القطرية وهي تكشف الحقائق بائنة في قائظة النهار، لتهزم ترهات خفافيش الظلام بدول الحصار، بجهد مقدر دحض ادعاءات دول الحصار، وأكاذيبها، وفضحها أمام كل العالم، ما جعل تلك الدول التي افتعلت الأزمة في وضع بالغ الحرج أمام المجتمع الدولي، الذي توصل لنتائج واضحة حول الأزمة المفتعلة من دول الحصار.
الحقيقة ولا شيء غيرها، كانت منهجا قطريا بامتياز، عززته القدرات الدبلوماسية العالية لكفاءات قطرية مشهود لها بالمصداقية في كل أنحاء العالم، ما أثمر رضا وقبولا واعيا لموقف قطر الحكيم بقيادة حضرة صاحب السمو، وتوجيهاته السامية بالثبات على المبادئ، دفاعا عن سيادة قطر واستقلالية قرارها ورفضها القاطع للتبعية والانقياد.
قرارات أميرية مهمة، أصدرها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، أمس، بتعيين سفراء بعدد من الدول، تصب في صالح مواصلة النجاحات الدبلوماسية القطرية، والسير بها قدما نحو آفاق التفوق القطري المستمر.
تلك النجاحات الدبلوماسية، شهد عليها العالم أجمع، وهو يرى بأم عينيه، القدرات المذهلة للدبلوماسية القطرية في احتواء الأزمات بالمنطقة، ووضع حلول ناجعة لتفكيك كل معيقات الاستقرار والسلم والأمن بالمنطقة وبالعالم اجمع.
وشهد العالم أيضا، الدبلوماسية القطرية وهي تكشف الحقائق بائنة في قائظة النهار، لتهزم ترهات خفافيش الظلام بدول الحصار، بجهد مقدر دحض ادعاءات دول الحصار، وأكاذيبها، وفضحها أمام كل العالم، ما جعل تلك الدول التي افتعلت الأزمة في وضع بالغ الحرج أمام المجتمع الدولي، الذي توصل لنتائج واضحة حول الأزمة المفتعلة من دول الحصار.
الحقيقة ولا شيء غيرها، كانت منهجا قطريا بامتياز، عززته القدرات الدبلوماسية العالية لكفاءات قطرية مشهود لها بالمصداقية في كل أنحاء العالم، ما أثمر رضا وقبولا واعيا لموقف قطر الحكيم بقيادة حضرة صاحب السمو، وتوجيهاته السامية بالثبات على المبادئ، دفاعا عن سيادة قطر واستقلالية قرارها ورفضها القاطع للتبعية والانقياد.