إن الحراك القطري المشهود، في كافة المستويات، بالداخل والخارج، يستقطب إعجاب العالم، ونقول في هذا المقام إن دولة قطر في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، برهنت في كافة المحافل الإقليمية والدولية، أنها أهل لثقة المجتمع الدولي بها، لكونها في مقدمة الدول التي تبادر بإنفاذ الخطط، وتطبيق المعايير، التي تقرها مؤسسات الشرعية الدولية، تجاه معالجة والتصدي للمشكلات والقضايا الدولية المختلفة.
إن واقعا ملموسا من الحراك القطري الشامل، بكافة القطاعات، من اقتصاد وسياسة واجتماع وثقافة ورياضة، وغيرها من المجالات الحيوية، يتجسد على أرض قطر، التي تستقبل باستمرار نخبا مرموقة من الساسة والخبراء والمفكرين والمثقفين وناشطي المجتمع المدني، ليشاركوا في المؤتمرات، وورش العمل، والمناسبات الكثيرة، التي تستضيفها قطر.
إن قطر تتفاعل بشكل إيجابي مدروس مع مختلف مبادرات الأسرة الدولية، لمجابهة قضايا ومشكلات عديدة، لها الأولوية، في مقدمتها قضية الإرهاب والتطرف، وكذلك القضايا ذات الصبغة الاقتصادية والاجتماعية، مثل قضايا حماية حق الأطفال في التعليم، عبر العالم بأسره، وتمكين المرأة، وبسط مقومات ومفاهيم ومعايير التنمية المستدامة، وحماية البيئة.
إننا نشهد بصورة متواصلة المزيد من المؤتمرات على أرضنا الطيبة، حيث يأتي المتخصصون في كافة العلوم، ليشاركوا في ما تنظمه قطر من مؤتمرات وملتقيات ومنتديات فاعلة، تتعلق بإنفاذ المبادرات الدولية العظيمة في مختلف الميادين.
إننا نجدد هنا التنويه بأهمية الحراك القطري المستمر، بفاعلية كبيرة، بما يثبت للعالم أن قطر تحتل مكانة مرموقة بين الدول، وتضطلع بأدوار عظيمة تجاه هموم ومشكلات وقضايا الإنسانية، لتسهم مع الدول والمجموعات الدولية المختلفة في ابتدار الحلول وإنفاذها، لأجل أن يكون العالم في كل الأوقات مكانا آمنا، يشهد واقعا ملموسا، تترسخ فيه الجهود الفاعلة، لتعزيز السلم والأمن الدوليين.
إن واقعا ملموسا من الحراك القطري الشامل، بكافة القطاعات، من اقتصاد وسياسة واجتماع وثقافة ورياضة، وغيرها من المجالات الحيوية، يتجسد على أرض قطر، التي تستقبل باستمرار نخبا مرموقة من الساسة والخبراء والمفكرين والمثقفين وناشطي المجتمع المدني، ليشاركوا في المؤتمرات، وورش العمل، والمناسبات الكثيرة، التي تستضيفها قطر.
إن قطر تتفاعل بشكل إيجابي مدروس مع مختلف مبادرات الأسرة الدولية، لمجابهة قضايا ومشكلات عديدة، لها الأولوية، في مقدمتها قضية الإرهاب والتطرف، وكذلك القضايا ذات الصبغة الاقتصادية والاجتماعية، مثل قضايا حماية حق الأطفال في التعليم، عبر العالم بأسره، وتمكين المرأة، وبسط مقومات ومفاهيم ومعايير التنمية المستدامة، وحماية البيئة.
إننا نشهد بصورة متواصلة المزيد من المؤتمرات على أرضنا الطيبة، حيث يأتي المتخصصون في كافة العلوم، ليشاركوا في ما تنظمه قطر من مؤتمرات وملتقيات ومنتديات فاعلة، تتعلق بإنفاذ المبادرات الدولية العظيمة في مختلف الميادين.
إننا نجدد هنا التنويه بأهمية الحراك القطري المستمر، بفاعلية كبيرة، بما يثبت للعالم أن قطر تحتل مكانة مرموقة بين الدول، وتضطلع بأدوار عظيمة تجاه هموم ومشكلات وقضايا الإنسانية، لتسهم مع الدول والمجموعات الدولية المختلفة في ابتدار الحلول وإنفاذها، لأجل أن يكون العالم في كل الأوقات مكانا آمنا، يشهد واقعا ملموسا، تترسخ فيه الجهود الفاعلة، لتعزيز السلم والأمن الدوليين.