+ A
A -
شباب الوطن هم حاضر ومستقبل البلاد، وأداة التنمية الشاملة المستدامة وهدفها الرئيسي، ويمثل تقوية عودهم لمواجهة الشدائد ومؤازرة حماة الوطن، تعزيزا للانتماء للوطن الغالي، الأمر الذي يكتسب أهمية بالغة، لبناء جيل واعد، مدرك لمقتضيات الواقع الراهن، ومستبصر لمتطلبات المستقبل الزاهر، مهموم بقضايا وطنه، مدافع عن الأرض، وحامٍ لحياض الوطن الغالية.
وفي سياق هذه التربية الوطنية المثلى، تفضل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، فشمل برعايته الكريمة حفل تخريج الدفعة العاشرة من مجندي الخدمة الوطنية، البالغ عددهم 212، والذي أقيم في معسكر الحرس الأميري صباح أمس، وكرم سمو الأمير المفدى المتفوقين من مجندي الخدمة الوطنية الذين بذلوا الجهد مدرارا والطاقات الهائلة في التدريب على شتى صنوف التدريب العسكري، من أجل الحفاظ على أمن وأمان الوطن، ومواصلة مسيرة التقدم والتطور التي شملت كافة القطاعات في الدولة، وعلى وجه الخصوص القوات المسلحة، الحارس الأمين على استقرار البلاد.
البذل والعطاء لأجل الوطن سمة أساسية لدى كل قطري في المؤسسات العسكرية أو المدنية، في كافة المناحي، يبذل أهل قطر الجهد بعزم عالٍ، لرفعة الوطن وصونه، والإعلاء من قيمته بين العالمين.
تخريج الدفعة العاشرة من مجندي الخدمة الوطنية، مثلهم والدفعات السابقة، مصدر فخر لكل مواطن قطري، لأنهم وجهوا طاقاتهم الشبابية الكبيرة لدعم القوات المسلحة، ومساعدتها وهي تؤدي واجبها الوطني وتحمي البلاد من كل متربص بالأمن والاستقرار، صونا للوطن العزيز، وحماية له من كل متربص شرير يحيك المؤامرات ضد قطر الخير والعز والكرامة.
وفي سياق هذه التربية الوطنية المثلى، تفضل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، فشمل برعايته الكريمة حفل تخريج الدفعة العاشرة من مجندي الخدمة الوطنية، البالغ عددهم 212، والذي أقيم في معسكر الحرس الأميري صباح أمس، وكرم سمو الأمير المفدى المتفوقين من مجندي الخدمة الوطنية الذين بذلوا الجهد مدرارا والطاقات الهائلة في التدريب على شتى صنوف التدريب العسكري، من أجل الحفاظ على أمن وأمان الوطن، ومواصلة مسيرة التقدم والتطور التي شملت كافة القطاعات في الدولة، وعلى وجه الخصوص القوات المسلحة، الحارس الأمين على استقرار البلاد.
البذل والعطاء لأجل الوطن سمة أساسية لدى كل قطري في المؤسسات العسكرية أو المدنية، في كافة المناحي، يبذل أهل قطر الجهد بعزم عالٍ، لرفعة الوطن وصونه، والإعلاء من قيمته بين العالمين.
تخريج الدفعة العاشرة من مجندي الخدمة الوطنية، مثلهم والدفعات السابقة، مصدر فخر لكل مواطن قطري، لأنهم وجهوا طاقاتهم الشبابية الكبيرة لدعم القوات المسلحة، ومساعدتها وهي تؤدي واجبها الوطني وتحمي البلاد من كل متربص بالأمن والاستقرار، صونا للوطن العزيز، وحماية له من كل متربص شرير يحيك المؤامرات ضد قطر الخير والعز والكرامة.